الصفحه ٣٩٧ :
بعد منتصف شهر ربيع الأوّل
، وانتهيت منه في منتصف شهر رمضان المبارك من تلك السنة ، وبعملي هذا أرجو
الصفحه ٤٢٩ :
مخطوطات آية الله السيّد
حسن وولده السيّد محمّد مهديّ الخرسان ، فإنّ صاحب الذريعة
ذكر من
الصفحه ٤٥٧ :
[علما الرجال
والدراية من مقدّمات الاجتهاد]
ولا يخفى أنّه لابدّ قبل الشروع من بيان
أنّ علمي
الصفحه ٤٧٩ :
مع وجود الكتب الكثيرة من الأخبار عنده
ليس منها في زماننا هذا إلاّ واحد من ألف ، ويستكشف ذلك من
الصفحه ٤٩٧ : كلام
السيّد مع عدم القرينة المميّزة ؛ لعدم الفصل بمثل (أقول) ونحوها ، فلابدّ من
الملاحظة.
وممّا يخدش
الصفحه ٣١ :
من المراحل التفسيرية
السابقة وأصبحا من الثوابت في التفاسير المعاصرة :
الأوّل
: اتّباع الطريقة
الصفحه ٦٧ :
الإجازات المعتبرة أنّه
كان حلّي المولد حائريّ المحتد»(١).
والمترجم له من أجلاّء علماء الحلّة
الصفحه ٧٢ :
ولم تخل حوزة كربلاء في القرنين الحادي عشر
والثاني عشر الهجريّين من وجود العلماء والفضلاء حيث برزت
الصفحه ٨٤ : محمّد باقر الصدر في
معالمه : «إنّ مدرسة الأُستاذ الوحيد البهبهاني نشأت على مقربة من المركز الرئيسي
الصفحه ١١١ :
الجديدة نفسها لمقاومة
الحركة الأخبارية والانتصار لعلم الأصول ، حتّى تضاءل الاتجاه الأخباري ومني
الصفحه ١١٣ :
«والحقيقة إنّ هذا الموقف الذي وقفه الشيخ
يوسف من هذا الصراع كان له تأثير بالغ الأهمّية في إعادة
الصفحه ١٤٣ : الحائري المعروف بـ : (الداماد).
من أعاظم علماء عصره وأكابر رجال الدين في أوائل هذا القرن.
وسبب شهرته
الصفحه ١٥٢ : كان يتردّد في زمن حداثته وقبل أوان حلمه على مجلس السيّد بحر العلوم ويستفيد
من بركات أنفاسه ، وكان
الصفحه ١٦٠ :
شيخنا المولى محمّد كاظم
الخراساني ، وكتب من تقريرات بحثه .. ، وبعد وفاة الأُستاذ هاجر إلى سامرّا
الصفحه ١٦٩ :
النهضة العلمية في
جبل عامل ، ثمّ أخذت بالاستمرار إلى حين انتقال الحوزة العلمية من كربلاء إلى