الصفحه ٢٥٩ : ترتيب الآيات في
السّور أمر توقيفي متلقّى عن النبيّ ، وأمّا ترتيب السّور فمن أمير المؤمنين عثمان
بن عفّان
الصفحه ٢٦١ : المنزل من السماء على صدر
النبيّ محمّد (صلى الله عليه وآله)؟!
وقد قال القرطبي في الجامع لأحكام القرآن
الصفحه ٢٦٧ :
جامعة للعرضة الأخيرة
الّتي عرضها النبيّ(صلى الله عليه وآله) على جبريل متضمّنة لها.
وذهب ابن
الصفحه ٢٧٢ : أقرأهنّ رسول الله(صلى
الله عليه وآله) أصحابه وأمر بالقراءة بهنّ وأنزلهنّ الله من عنده على نبيّه(صلى الله
الصفحه ٢٧٦ : العرضة الأخيرة ، وما
تحقّقوا صحّته عن النبيّ(صلى الله عليه وسلم) ممّا لم ينسخ ، وإن لم تكن داخلةً في
الصفحه ٢٧٧ :
الصحابة ، لا أنّه قلّله
كما يقولون ، لأنّ كلّ واحد من الصحابة يكتسب شرعيّة مصحفه من النبيّ(صلى
الصفحه ٢٨٨ : النبيّ محمّد
طلب من كتّاب الوحي مثلاً أن يكتبوا كلمة (إبْراهِيمُ) بدون الياء دائماً (إِبْراهِمُ)
في سورة
الصفحه ٢٩٠ : أقاربه وأعطى مروان مائتي ألف وتناول
أصحاب النبيّ.
الصفحه ٣٠٣ : ونزبرو بأنّ القرآن أخذ
من أقوال النبيّ ولا يمكن إدعاء تواتره إلاّ في أوائل القرن الثالث الهجري ، لأنّه
الصفحه ٣١٠ : واللّغويّون بالشاذّ ، فقد ذكر سيبويه في كتابه بعض القراءات
الشاذّة وشرحها وأعربها ونبّه على الفرق بينها وبين
الصفحه ٣١٥ : كتبوه ، فاتُّبع ذلك ، واُثبت رسماً ، ونبّه العلماء بالرسم على مواضعه.
ولا تلتفتنّ في ذلك إلى ما يزعمه
الصفحه ٣٢٣ : الأخيرة ممّا صحّ عن النبيّ(صلى
الله عليه وسلم) وإنّما خلوا المصاحف من النقط والشكل لتكون دلالة الخطّ
الصفحه ٣٢٤ : النبيّ(صلى
الله عليه وسلم) أو أمر شاهده من علّية الصحابة.
فلو كان جمع القراءات وإثبات الروايات والوجوه
الصفحه ٣٢٧ : للمصاحف] ، إلاّ ما كان من أهل الكوفة
، فإنّ المصحف لمّا قدم عليهم فرح به أصحاب النبيّ(صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٣٤٥ : ، وممّا يسوغ
التكلّم بها ، ولم تقم حجّة بأنّ النبيّ(صلى الله عليه وسلم) قرأ تلك المواضع ... وأبى
ذلك أهل