الصفحه ٢٣٦ : أنّ الصحابة تعارف بينهم في عهد النبيّ(صلى الله عليه وآله)ترك الإنكار على من خالفت
قراءته قراءة الآخر
الصفحه ٣٠٤ : النبيّ(صلى الله عليه وسلم) في العام الذي قُبض فيه هي القراءة التي
يقرؤها الناس اليوم».
وقال خلاّد بن
الصفحه ٣٠٥ : . فقال له الرجل : كيف؟ وقد جاء عن النبيّ(صلى
الله عليه وسلم) : (لا يعذَّب) ، بالفتح! فقال له أبو عمرو
الصفحه ٣٥٢ : ؟! هذا تخلّف
عظيم ، أكان ذلك بنصّ من النبيّ؟ أم كيف ذلك؟ وكيف يكون ذلك؟ والكسائي إنّما أُلحق
بالسبعة
الصفحه ٤٧٣ : :
[١] أبو رافع مولى رسول الله(صلى الله
عليه وآله) واسمه أسلم ، كان للعبّاس بن عبد المطّلب فوهبه للنبيّ(صلى
الصفحه ٢٦ : ).
(١) تأويل الآيات :
٢١.
(٢) إنّ بعض هذه المؤلّفات
لم تصل إلينا وهي عبارة عن : تأويل ما نزل في النبيِّ (صلى
الصفحه ٣٠ : على المدلول اللفظي
للآيات فقط ولم يستند على أيّ حديث أو رواية عن النبيّ (صلى الله عليه وآله)
والأئمّة
الصفحه ٤٦ : إلاّ
نبيّ أو وصيّ»(١).
ويعلّق الدكتور مصطفى جواد على هذا الحديث
بقوله : «والمهم من هذا الحديث أنّ
الصفحه ٨١ : والمأة من هجرة سيّد النبيّين ، وقد تجاوز عمره الخمسين»(١).
إلاّ أنّ السيّد الأمين في أعيانه
يذكر تفاصيل
الصفحه ٩٨ : بـ : «الأستاذ الأكبر ، مروّج الدين في رأس المائة الثالثة عشرة» ثمّ قال : قال
(معاصره) الشيخ عبد النبيّ القزويني
الصفحه ٢٣٢ :
النبيّ(صلى الله عليه
وسلم) فأرسل إليها عثمان فأبت أن تدفعها ، حتّى عاهدها ليردنّها إليها ، فبعثت
الصفحه ٢٤٩ : في الإسلام ، وشهادة النبيّ (صلى الله عليه وآله) بحسن قراءته
، ولكونه حضر العرضة الأخيرة ، وأمثالها
الصفحه ٢٥١ :
بمرفوعة إلى النبيّ ،
وعلى فرض رفعها فهي معارضة للأدلّة القاطعة المتوافرة في تواتر القرآن وسلامته
الصفحه ٢٥٣ : الزرقاني :
١ ـ عهد النبيّ فكان عبارة عن كتابة الآيات
وترتيبها ووضعها في مكانها الخاصّ من سورها ، ولكن مع
الصفحه ٢٥٧ : ، ثمّ كانت عند حفصة
بنت عمر ـ زوج النبيّ(صلى الله عليه وآله) ـ فأرسل إليها عثمان فأبت أن تدفعها إليه