الصفحه ٣٥٧ : علماء الإمامية
بوجوب قراءة الحمد وسورة أخرى في الصلاة ، فلو كان محرّفاً لم تصحّ فتياهم ، كما أنّهم
لا
الصفحه ٤١٣ : : (نعم هذا من جملة كتب الوقف التي بقيت عند المحروس محمّد وهو عندي
، حرّر في ٢٠ ج ١ / ١٢٧٦هـ)(١)
، وختمه
الصفحه ٤٢٢ : المكتبة انتهت إليه بعد
والده السيّد موسى الخرسان ، لكن آية الله السيّد محمد مهدي الخرسان ـ دامت بركاته
الصفحه ٤٢٨ : الأنساب : ١٦ ، مشهد الإمام : ٧٠٧ ، آفاق
نجفيّة : ٢٠/٣٤٤ ، المفصّل في تاريخ النجف الأشرف : ٥/ ٣١٥
الصفحه ٣٠٨ :
لكون عاصم (ت ١٢٧ هـ) قد عاصر الإمام الصادق عليهالسلام
(ت ١٤٨ هـ) في الكوفة وكانت قراءته هي الرائجة
الصفحه ٥٣ :
ثانياً : روحانية وعاطفية
المكان :
ولحرم الإمام الحسين عليهالسلام وللبقعة التي تضمّنت
ذلك الجسد
الصفحه ٥٤ : المدن الأُخرى.
والذي يبدو ومن خلال سياق تاريخ كربلاء وحرم
الإمام الحسين عليهالسلام
، أنّ السكن في
الصفحه ٣٣٧ :
من حروف القرآن الواحد
تلو الآخر(١).
وفي حديث (١٣٧) ذكر اختلاف (إمام) أهل الشام
و (إمام) أهل
الصفحه ٢١٢ : واقعة الطفّ بداية
سنة (٦١ هـ) واستشهاد الإمام الحسين بن علي وأهل بيته وأصحابه عليهمالسلام فيها سوى صحرا
الصفحه ٢٩٢ : : «فلم
قتلتموه؟ قال عمّار : أراد أن يغيّر ديننا فقتلناه»(٣).
وفي الإمامة والسياسة
، قال سعد بن أبي
الصفحه ٣٢١ : إعراب القرآن»(١).
عرفنا إذن أنّ الإمام علياً رضياللهعنه وأبا الأسود الدؤلي كان
لهما الدور الأهم في
الصفحه ٣٩ : جمعها للروايات التي تتضمّن تفسير هذه الآيات أنّ المراد من النحل الذي
يوحى إليه هو الإمام و... ، والمراد
الصفحه ١٠٩ : في منهجها الفكري
، وشكّلت تيّاراً عاصفاً ، وتمكّنت من شقّ المدرسة الفقهية عند الشيعة الإمامية إلى
الصفحه ١٦٣ : الحسين المدني
... وينتهي نسبه الشريف إلى الإمام علي بن الإمام الحسين عليهالسلام.
ولد المترجم له في
الصفحه ١٧٨ : الإمام الصادق عليهالسلامأو
الجعفريّات ... وكان قديماً إحدى المعاهد العلمية في ضواحي كربلاء ..»(١).
كذلك