الصفحه ٣٥١ : كتاب السبعة ، فانتشر
ذلك في العامّة ...»(٣).
وقال الإمام أبو محمّد مكّي : «قد ذكر الناس
من الأئمّة في
الصفحه ٤٠٧ :
ل
ـ وكتب العلاّمة المحقّق السيّد محمّد مهديّ
الخرسان (معاصر) على النسخة ذات الرقم (٦٨) من فهرسنا
الصفحه ٤٧٣ : بن محمّد الجندي»
(٢) إلى آخر ما ذكره في
ترجمته ، وذكر في أثناء كلامه أنّ لأبي رافع كتاب السنن
الصفحه ٤٧٧ : تأخذ من سابقتها بل من غيرها. فينبغي أن نذكر بعض التي عليها مدار فقه
الإمامية مع ذكر أحوال مصنّفيها
الصفحه ٥٢ :
منزل ومسكن ، يُسكن
الله فيه أولياءه في الجنّة»(١).
٥ ـ وعن أبي الحسن علي بن محمّد (الهادي
الصفحه ٨٧ : للشيعة الإمامية حيث انحسرت المدرسة الأصولية نتيجة
الحملة التي تعرّضت لها من قبل المحدّث الأسترآبادي
الصفحه ١٣٦ : المترجم له في النجف على الشيخ محمّد
حسن صاحب
الجواهر حتّى أجازه في الاجتهاد ، وعاد إلى طهران
، فأصبح
الصفحه ١٥٣ : السيّد صدر الدين قوله : «سيّد
هذه الأُسرة ـ آل الصدر ـ وإمامها الأوحد السيّد شريف محمّد المعروف
الصفحه ١٥٤ : الدراسية
العليا مستفيداً ، فدرس عند الشيخ كاظم الخراساني ، والسيّد كاظم اليزدي ، والشيخ محمّد
تقي الشيرازي
الصفحه ١٨١ : في الزاوية الشمالية الشرقية من صحن الإمام الحسين عليهالسلام ، وتخرّج منها رعيل من
أساطين العلم من
الصفحه ١٨٨ : البحراني ، والشيخ عبد الحميد الساعدي ، والشيخ محمّد شمس الدين ، والشيخ حسين
البيضاني(١).
١٢ ـ مدرسة ابن
الصفحه ٢٦١ : ء ، لأنّ كلام الله لا يحرق ، وأنّ رسول الله لم
يسمح بحرق التوراة المحرَّفة فكيف يسمح الإمام بحرق القرآن
الصفحه ٣٢٦ : وصاروا إلى دار القاضي أبي محمّد الأكفاني والشيخ أبي حامد
الإسفراييني فسبّوهما ... وأحضر مصحف ذكروا أنّه
الصفحه ٣٣٨ : الشيعة الإماميّة
من القول بالتحريف ، قال :
«كلُّ ما ذكرته من طعن وقداح على من يذكر
أنّ القرآن وقع فيه
الصفحه ٣٤١ : الحرمين ، وربّما جعلوا الاعتبار بما اتّفق عليه نافع وعاصم
؛ فقراءة هذين الإمامين أولى القراءات ، وأصحّها