الصفحه ٣٠٧ : كثر فيها الموالون لهم.
فقراءة نافع كانت في المدينة والإمام الصادق؟
كان فيها وفي الكوفة أيضاً ، وقرا
الصفحه ٣١٤ :
كتابة المصحف من طريق
التهجّي ، وقد كتب في الإمام (إنّ هذان لساحران)(١)بحذف
ألف التثنية(٢)
، وكذلك
الصفحه ٣١٧ : يكتبوه في السطور ، وإنّ الإمام عليّاً عليهالسلام ترحّم على أبي بكر لجمعه
القرآن بين اللّوحين ، مع أنّه
الصفحه ٣٢٤ : بعد العين وضمّة أمام الدّال ، دون ألف مرسومة بينهما ، إذ
قد تسقط من الرسم في نحو ذلك كثيراً لخفّتها
الصفحه ٣٣٠ : المؤمنين علي عليهالسلام
، وأنّ مصحف الإمام كان موجوداً عندهم.
إذن قراءة ابن مسعود وأُبيّ وعلي بن أبي
الصفحه ٣٣٦ : داوود
السجستاني (ت ٣١٦ هـ) باباً بعنوان (اختلاف مصاحف الأمصار الّتي نُسخت من الإمام) ،
ذكر فيه رواية عن
الصفحه ٣٤٠ : واستقام مع جهة العربيّة ، وافق لفظه خطّ المصحف الإمام فهو من
السبع المنصوص عليها ، ولو رواه سبعون ألفاً
الصفحه ٣٤٦ : .
٦ ـ نسخة مكتبة معهد الشرقيّات في سانت بترسبورغ.
أمّا دعوى موافقته لمصحف الإمام الذي كان
في وعاء المسجد
الصفحه ٣٤٧ : في الصندوق
الذي دون المنبر»(١).
قال ابن زبالة : حدّثني مالك بن أنس ـ إمام
المالكيّة ـ قال : «أرسل
الصفحه ٣٤٩ : العشر ، والسيوطي في الاتقان
، وغيرهم ، كما أنكر كثير من علماء الإماميّة ذلك كصاحب الحدائق(٢)
، وصاحب
الصفحه ٣٥٢ : الجواهر
عن الشيخ الطوسي في تبيانه : إنّ المعروف من مذهب الإمامية والتطلّع في أخبارهم ورواياتهم
أنّ القرآن
الصفحه ٣٥٣ : .
وقال الإمام الباقر عليهالسلام في خبر زرارة : «إنّ
القرآن واحد نزل من عند الواحد ، ولكن الاختلاف يجي
الصفحه ٣٩٦ : معصوماً في قصّة مشهورة حدثت مع طلائع ابن رزيك (ت ٥٥٦ هـ)
بأنّه : «إمام مشهد عليّ رضي الله عنه يومئذ
الصفحه ٤٤٦ : مكتبة الإمام
الحكيم العامّة العامرة في النجف الأشرف ، وتتناول بعض بحوث علم الدراية ، وهي
ناقصة في الأصل
الصفحه ٤٥٠ : .
٥ ـ وكان له اهتمام كبير بإحياء مناسبات
أهل البيت عليهمالسلام
، وبالخصوص إحياء مجالس عزاء الإمام الحسين