الصفحه ٨٨ : ، فلفظتها ورمت بها.
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « فبعث الله ملكا فردّها إلى موضعها » . قال وحشيّ
الصفحه ٢٨٢ : أن يجادل عن صاحبهم وقالوا : إن لم تفعل ذلك (١) افتضح أبو طعمة ، وبرئ اليهودي ، فهمّ رسول الله
الصفحه ٣٦٧ : وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ
فَساداً أَنْ يُقَتَّلُوا
أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ
الصفحه ٥١٩ :
فلمّا فتح رسول
الله صلىاللهعليهوآله مكّة أمر بقتله ، فجاء به عثمان ، قد أخذ بيده ورسول
الله
الصفحه ٩٤ : ) ، في مسند سهل (١) ، من المتّفق عليه ، قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : « أنا فرطكم على
الصفحه ١٠٢ : فَضْلٍ عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ (١٥٢)﴾
ثمّ قيل : إنّه
لمّا رجع رسول الله صلىاللهعليهوآله وأصحابه إلى
الصفحه ٢٣٨ :
شيء - بالأمر بالرّدّ إلى الرّسول ، ولم يعطف عليه الرّدّ إلى القضاة
والولاة الّذين كانوا منصوبين
الصفحه ٢٤٥ : : « من عمل بما علم ورثة الله علم ما لم يعلم » (٢) .
﴿وَمَنْ
يُطِعِ اللهَ وَالرَّسُولَ فَأُولئِكَ مَعَ
الصفحه ٨٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآله بحجر فكسر رباعيّته ، وشجّ وجهه ، وأقبل يريد قتله ،
فذبّ عنه مصعب بن عمير
الصفحه ١١٨ : فضيلة التوكل
عن عمران بن
حصين ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « يدخل سبعون ألفا من أمّتي
الصفحه ١٣١ : طاعة الله.
﴿الَّذِينَ
اسْتَجابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما أَصابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ
الصفحه ١٣٢ : رسول
الله صلىاللهعليهوآله حمراء الأسد ، وقريش قد نزلت الرّوحاء قال عكرمة بن أبي
جهل ، والحارث بن
الصفحه ٢٣٣ :
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله [ في عليّ ] : من كنت مولاه فعليّ مولاه ، وقال :
اوصيكم بكتاب
الصفحه ٢٣٥ : الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ﴾ يقتضي الإطلاق.
وأيضا ففي
الآية ما يدفع هذا الاحتمال ، وذلك لأنّه
الصفحه ٢٤١ : وسقا من تمر.
وكان بنو
النّضير أشرف ، وهم حلفاء الأوس ، وقريظة حلفاء الخزرج ، فلمّا هاجر الرّسول