الصفحه ٢٦٧ :
وساق غنمه ، فأخبروا رسول الله صلىاللهعليهوآله فوجد وجدا شديدا ، وقال : « قتلتموه إرادة ما معه
الصفحه ٢٣٩ : سبحانه : ﴿فَإِنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ﴾ فردّه إلى الله أن نحكم
الصفحه ٢٦٠ : ﴿فَلَقاتَلُوكُمْ﴾ ألبتّة وقتلوكم ، ولكن لم يشأ ذلك ، لكرامتكم عليه
باتّباع الرّسول ودين الإسلام ، فإذا علمتم ذلك
الصفحه ٢٧٨ : الرّسول.
وفيه بشارة للمؤمنين بنصرتهم ، وخذلان الكفّار على أيّ حال.
في كيفية صلاة الخوف وأنواعها
عن
الصفحه ٤٤٢ :
وقام آخر فقال
: يا رسول الله ، أين أبي ؟ فقال : « في النّار » . ولمّا أشتّد غضب الرّسول قام
عمر
الصفحه ٢٣٧ : بالإيمان بالرّسول بمعرفته ، والتّكليف بالصّلاة والصّوم والحجّ وغيرها
من العبادات بمعرفتها. ومن المعلوم أنّ
الصفحه ٩٢ :
لمّا توفّي رسول الله صلىاللهعليهوآله اضطرب المسلمون ، فمنهم من دهش ، ومنهم من اقعد ولم يطق
الصفحه ٣٩٤ : : ﴿أَطِيعُوا
اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ﴾(١) وهم الّذين قال الله : ﴿إِنَّما
الصفحه ٤٢٣ :
والطّيب ، ويسيحوا في الأرض ، فبلغ ذلك رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فأتى دار عثمان بن مظعون فلم
الصفحه ٤٨٩ : ء
مؤمنون يسمّون أصحاب الصفّة (٣) ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوآله أمرهم أن يكونوا في صفّة يأوون إليها
الصفحه ٥١٨ : الكذّاب - صاحب اليمامة ، فإنّه كان يقول : محمّد رسول
قريش ، وأنا رسول بني حنيفة - والأسود العنسي
الصفحه ٢٣٢ : في المنازعات إلى حكم الرّسول صلىاللهعليهوآله وخلفائه المعصومين عليهمالسلام ، بقوله : ﴿يا
أَيُّهَا
الصفحه ٢٧٠ : لا يمكن أن يقال بأفضليّة المجاهد على رسول الله صلىاللهعليهوآله وإن كان من القاعدين ، ووجب القول
الصفحه ٤٠١ : (١) . وممّا ذكرنا يعلم فساد سائر ما لفّقه النّاصب.
﴿وَمَنْ
يَتَوَلَّ اللهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٨٦ :
جماعة من أصحاب الرّسول صلىاللهعليهوآله لم يشهدوا بدرا ، وكانوا يتمنّون أن يشهدوا مع رسول
الله