فصل الاجتهاد ، وهي به أنسب ، ولكن الشيخ الأنصاري في تقريراته ذكرها في آخر فصل الإجزاء وأسهب وأطنب بما لا مزيد عليه ، وتبعه بعض من تأخر عنه. واكتفينا نحن بالإشارة لمجرد إلقاء الضوء على هذه المسألة وإعطاء فكرة عنها عسى أن ينتفع بها طالب إذا مرت عليه في كتاب ، أو سمعها من عالم يذاكر ويجادل.