الصفحه ٢٦٦ : وعليه المشهور وجمهور
المجتهدين» ومعنى هذا انه لا مكان مع التخيير لأصل البراءة حيث انه لا يجري إلا مع
عدم
الصفحه ٣٧٤ :
خلف جديد له يحل محله ويؤثر أثره. وأيضا لا مكان هنا للاستصحاب إلا على
مذهب من أجراه في القسم
الصفحه ١٩٠ : شك ان الحديث الخاص مخالف في ظاهره لعموم
العام ، فكيف نعكس الآية ونقدم خاص الحديث على عموم كتاب الله
الصفحه ٢١ : فِي رَسُولِ اللهِ
أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) ـ ٢١ الأحزاب». ويبطل هذا القيل بأن المراد من حسن التأسي هنا أن
الصفحه ٩ :
وجوابي أن
العبرة بالكيف لا بالكم ، وبعدد القراء المنتفعين لا بتكثير الصفحات وأرقامها ،
وكل كتاب
الصفحه ٢٠٤ : الربا ، فإنه موضوع في اللغة
لكل زيادة حتى ولو كانت في البيع والهبة ، ثم استعمله الشارع في نوع خاص من
الصفحه ٣٣ : هذا الفرد الخاص زيدا ، إذا حدث هذا يكون الوضع فيه وفي
أمثاله خاصا والموضوع له خاصا. وقالوا : هذا القسم
الصفحه ٢٧٣ : ، وان كان رسول الله (ص) لم يقله». ووجه الدلالة أن الثواب
مترتب على العمل بعد البلاغ ، وان العامل استحق
الصفحه ٢٤٦ :
الآيات والروايات الآمرة بالرد إلى الله ورسوله ، الناهية عن القول على الله بالظن
والرأي.
وقد دحض سبحانه
الصفحه ٦٧ : الأماكن
الأربعة المقدسة : حرم الله والرسول ، ومسجد الكوفة ، والحائر الحسيني ، وبدون هذا
الشرط فلا يتصور
الصفحه ٣٨٢ : هويته وانه أصل عملي يفترض فيه الوقوف عند خصوص الآثار الشرعية لعدم كشفه
عن الواقع بأي طريق ، كيف وقد اخذ
الصفحه ٢٥٣ : لا موضوع للأصل
، والأصل لا يوجد إلا بعد اليأس من وجود الدليل. ومن هنا قال أهل النظر والتحقيق :
ان
الصفحه ٤١٩ :
بحال إلا بعد توافر شروطه الأساسية ، وهي احراز موضوعه ، وقابليته للصحة
والفساد ، وأهلية المتعاقدين
الصفحه ٣١٨ :
الجواب
:
إن العلم
الاجمالي هنا لا ينحل بوجود العلم التفصيلي كيف اتفق ، وانما ينحل ويذهب إذا حصل
الصفحه ٤٠٣ : حتى يصدق عليها أنها من جملة ما ترك؟ كيف ، وقد ذهب إلى ربه
وفدك ليست في يده ولا في تصرفه ، بل في يد