الصفحه ٦٨ : النوعين واقع بالفعل ، وأفراده تكاد
لا تحصى ، فمن الواجب عينا الايمان بالله ورسوله واليوم الآخر ، والصوم
الصفحه ٨ : أكثر أو أدنى من ذلك ، وتنعكس في مخيلته بعض الصور
عن أصول الفقه. وقد يترك الدرس لسبب أو لآخر ، فتذهب تلك
الصفحه ٣٧٠ : ينبغي أن تطهر الجانبين
وتريح نفسك من عبء الشك والاحتياط ، ولكن لسبب أو لآخر طهرت الجانب الأيمن ، وتركت
الصفحه ٣٥ : تركت شيئا كالسورة عن قصد وعمد ظنا منك بعدم وجوبها ، وبعد الفراغ
شككت في صحة الصلاة حيث خيّل اليك مجددا
الصفحه ١٩١ :
عن جدهم وكفى ، وقد أكدوا ذلك في العديد من أقوالهم ، ومنها «إن حدثنا عن شيء فعن
رسول الله نحدث» أي وان
الصفحه ٤٤٤ : حد حيث قال : كل آية في القرآن ، أو رواية عن
رسول الله (ص) تخالف ما قرره مذهب أبي حنيفة فهي مؤولة أو
الصفحه ١٤٣ :
العقد ، لأن رسول الله قال : إذن البكر سكوتها. فيجب الجمود على ظاهر النص!.
وأما حدّ
المفهوم المخالف فهو
الصفحه ٣٥٩ : ج ١ باب : من لم ير الشيء إلا من المخرجين ، سئل رسول الله (ص) عن رجل خيل
اليه أنه يجد الشيء في الصلاة؟ قال
الصفحه ٢٥ : من اللفظ تلقائيا وبلا قرينة. وقد يظن ان الجاهل
بالوضع هو الذي يتبادر المعنى الى فهمه ، وانه يكتشف من
الصفحه ٣٧٨ : حكم الشريعة السابقة ، فانه على فرض بقائه
فانما يكون بقاؤه بإمضاء رسول الله
الصفحه ٤٣١ :
عنها!.
ولا أدري كيف
جمعوا بين هذا القول وبين ما رواه البخاري ومسلم والترمذي وغيرهم من أهل السنة ،
من
الصفحه ٤٤٢ : ، بأيهما كنت تأخذ؟ قال : بأحدثهما وأدع الآخر. فقال له الإمام : قد
أصبت».
وذكر الأنصاري
هذا الخبر وآخر
الصفحه ٢٦٧ : حرام ـ سميت هذه الشبهة بالمحصورة ، وهي خارجة عما نحن بصدده ، ويأتي
حديثها في باب الاحتياط ان شاء الله
الصفحه ١٧٠ :
أو يكون هذا الكلام لغوا من أساسه لا يثبت ولا ينفي! .. ولا عاقل يلتزم
بذلك. كيف؟ وإلا محق الدين
الصفحه ٤٤٣ : كتاب الله فهو
زخرف .. إذا ورد عليكم حديث فوجدتم فيه شاهدا من كتاب الله ومن قول رسول الله ـ
فاقبلوه