الصفحه ٢٢٤ : تَجْأَرُوا
الْيَوْمَ إِنَّكُمْ مِنَّا لا تُنْصَرُونَ قَدْ كانَتْ آياتِي تُتْلى عَلَيْكُمْ
فَكُنْتُمْ عَلى
الصفحه ٢٢٨ : القولين اجماع على عدم الوجوب أو الندب ، فإن قال قائل بأحد
هذين أو بالاباحة الخاصة فقد خرج على الاجماع
الصفحه ٢٣٧ : مجيء الفاسق بالخبر ، وهذا القيد والربط يشعر بأن الفسق هو العلة المناسبة
لوجوب التبين ، وليس خبر الواحد
الصفحه ٢٥٢ : والدليل
الدليل ما
يستدل به على الشيء لأنه يكشف عنه ، والكشف منه تام ، وهو ما من شأنه أن يوجب
العلم
الصفحه ٢٩٧ :
البراءة ، لأن الحساب والعقاب انما يكون على تنجيز التكليف ، وليس على وجود
التكليف كيف اتفق.
هذا
الصفحه ٣٠٤ : الآشتياني على الرسائل : «لم أر من لم يتمسك بهذا الدليل ممن تعرض لحكم
المسألة ، بل ربما يجعلونه الضابط لغير
الصفحه ٣٢٥ : جنس المزيد عليه وسنخه ، الثاني أن يؤتى به بقصد أنه جزء شرعي من
العبادة لا بداعي أي غرض آخر ، وإذا لم
الصفحه ٣٢٦ : مبطل فسهوها كذلك حتى
يثبت العكس لأن وجود المانع يؤثر أثره على كل حال تماما كالحدث في نقض الوضوء.
هذا
الصفحه ٣٣٨ : ؟
الجواب
:
ان الميزان
الأساسي للحكم بالصحة أو عدمها هو الواقع ، فإن ظهر وتبين أن هذه العبادة على طبق
الصفحه ٣٤٢ :
المعنى الثاني مقابلة الضرر بالضرر كمن اعتدى على سيارة جاره لأنه اعتدى
على سيارته.
لا عرف هنا
الصفحه ٣٤٨ : بالفرض والتقدير ـ مثلا ـ من كان على يقين من الحدث ، ثم ذهل عن يقينه
هذا وصلى وبعد الفراغ شك في أنه هل
الصفحه ٣٤٩ :
بقاء صديقك في لبنان ، وإذا علمت بمجيئه بعد الشك فيه بأسبوع يكون أمد الشك
متقدما على أمد العلم
الصفحه ٣٦٠ : للجنس بالنظر إلى ذكر الوضوء في الجملة الأولى ، وعليه
ينحصر موضوع الرواية بخصوص الوضوء ، ويسقط الاستدلال
الصفحه ٣٦٧ : ،
والآخر على العكس لا مادة ولا قابلية إلا إلى أوان قصير ، وقد علمنا بوجود الكلي
ضمن أحد الفردين لا على
الصفحه ٣٩٤ :
١ ـ ان يجري
الاستصحاب في الحكم وموضوعه معا على أن يكون السبب الموجب للشك في بقاء الحكم لا
يمت