الصفحه ١٢٩ :
رأينا
نحن مع الحس
والوجدان ، ولا وزن لأي تصور عندنا أو لأية فكرة إلا إذا كانت انعكاسا عن الواقع
الصفحه ٢٣٩ : ذلك مصدره الدلائل والقرائن القطعية التي رافقت خبر الواحد
لأنه خلاف الحس والوجدان. وقال المحققون من
الصفحه ٤١٨ : ء
وزيارة الحسين عليهالسلام ، فكل انسان إذا رأى شيئا من ذلك يجزم بأنه عبادة ،
ويخبر عنه ويقول : رأيت فلانا
الصفحه ٣٢ : وظيفة لها وراء ذلك ، ولا تدل بنفسها على شيء إلا عند
الصوفية الذين يكفرون بالحس والعقل ، ولا يؤمنون إلا
الصفحه ٨٠ : ثبوتها بالحس والوجدان.
وقال الأصوليون
: أجل لا خلاف في ان التكليف بظاهره متعلق بالطبيعة ، ولكن هل
الصفحه ١٠٣ : تعالى وتفضله على مقدمات المستحب فضلا عن
الواجب ومقدماته فليقرأ ما ورد في زيارة سيد الشهداء الحسين
الصفحه ١١٢ : المتكلم الآمر لم ينطق بسوى الأمر. والحس يشهد والبديهة
أن صيغة الأمر غير صيغة النهي ، فقول الشارع مثلا
الصفحه ١٢٨ :
أما القائلون بجواز
الاجتماع بالمعنى السابق فقد استدلوا بكلام غريب عن الحس ، بعيد عن الفهم ، ولكنه
موجه
الصفحه ١٦٨ :
جائز عقلا ، وواقع شرعا ، والاستقراء يدل على أن المخصص على أنواع :
منها الحسّ نحو
قوله تعالى
الصفحه ١٧٨ :
سبب الاشتباه الأمور الخارجية التي نرجع في معرفتها وتمييزها الى الحس وذوي
الاختصاص ـ فلا يسوغ
الصفحه ١٨٠ : آخر غير اللفظ كالحس والعقل
والإجماع. الثاني أن يكون نظريا لا بديهيا ، لأن البديهي بحكم المتصل يدفع
الصفحه ٢٠٢ : بتعدد الفعل وتكراره يكون أيضا بتعدد المراتب ، فإذا
ورد خبر مطلق بزيارة الحسين (ع) ثم مقيد بزيارته يوم
الصفحه ٢٢٠ : مرحلة
الحس والواقع ، ونتساءل : هل في الأدلة الأربعة ما يدلنا على أن الشارع قد اعتبر
الظن على وجه العموم
الصفحه ٢٢٧ : الذي يحصّل
الفقيه العلم به عن طريق الحس والتتبع لا عن طريق النقل والسماع. ونشير إلى أن
الحصول على
الصفحه ٢٢٩ : موضوعه النقل عن حسّ لا عن
حدس ، أما الاجماع فإن الراوي ينقله عن حدس وتخمين ورأي واجتهاد ، وعليه يستحيل أن