الصفحه ٣٣٤ : ءة قبل استفراغ الوسع في البحث عن
الأدلة» هذه العبارة للشيخ الأنصاري في الرسائل ، وعلق عليها تلميذه
الصفحه ٣٧٩ : الطالب والراغب ولم
يقرأه قارئ. والله المستعان.
معنى الأصل المثبت
روى الآشتياني
عن استاذه الأنصاري أن
الصفحه ٢٦٦ : عليه» على حد ما
قال الأنصاري ، لأن السبب واحد في الجميع وإن تعدد الاسم والشكل.
وتسأل
: هذا صحيح على
الصفحه ٤٣٢ :
والحكومة ، على وجه العموم ، ونعود الآن إلى الحكومة والورود لنشرح بوضوح
ما ذكره الأنصاري في أول
الصفحه ٣٥٨ : الهمداني في تعليقه على رسائل الانصاري ص ٤٦ : «إن
العلماء يعتبرون الاستصحاب من باب (بناء) العقلاء». والظاهر
الصفحه ٤١٣ : أنت ورسولك» إلى غير ذلك كثير.
وعلق الأنصاري
على هذه الأخبار بقوله : هذا غير ما فيه ، فإن الذي يهمنا
الصفحه ٢٧٦ : من
عبارة الأنصاري عدم جريان أصل البراءة في هذا الفرض.
٢ ـ أن نعلم
بوجوب شيئين كزيارة زيد وعمرو
الصفحه ٢٨٧ : الموضوعية لكثرة جهات البحث
فيها» وقال الانصاري : «قدمنا الشبهة الموضوعية هنا لاشتهار عنوانها». وتكلم عنها
الصفحه ٣٠٥ : ) والأصل عدمه حتى يثبت العكس ، وعلى حد ما قاله الأنصاري ـ
محتوى لا أسلوبا ـ ان الدليل القاطع قام على وجود
الصفحه ٣١١ : بأحد المحتملين بداعي احتمال الأمر تماما كما
ساغ ذلك مع الشك في التكليف لا في المكلف به؟.
قال الأنصاري
الصفحه ٣٢١ : النصين ، والاحتياط عند الأنصاري لاشتباه الموضوع
الخارجي.
الشك في الشرطية
بعد الكلام عن
الشك في
الصفحه ٣٢٤ : أو غفلته ، وعلى حد ما قاله الأنصاري : «ما كان جزءا حال العمد كان جزءا
حال الغفلة». فالفاتحة ـ مثلا
الصفحه ٣٢٦ :
إلى سورة الإخلاص من أجل الاستعجال لسبب طارئ ، ان كان ذلك فمقتضى الأصل
عند الأنصاري صحة العبادة في
الصفحه ٣٣٧ : الانصاري :
«اما المعاملات فالمشهور فيها أن العبرة بمطابقة الواقع .. ولا مدخل للعلم والجهل
في تأثيرها
الصفحه ٣٧٥ :
وقال النائيني : «الظاهر انه لم يسبقه إلى ذلك أحد». وكل ما قاله الأنصاري
في هذا التنبيه لتحصين