الصفحه ٦٢ : وتؤكده روايات بعض الأشخاص ـ حتى ممن لم يكن يميل إلى
عليّ عليهالسلام من الناحية الروحية والنفسية ـ من
الصفحه ٨٠ : عشر من الأنصار في بيعة العقبة ، من قوله صلىاللهعليهوآله ـ على ما رواه ابن
إسحاق وابن سعد
الصفحه ٨١ :
الاثني عشر ، الذي
يؤكد ـ أيضا ـ هذه الظاهرة ، وقد ورد تأكيد هذا العدد فيهم في روايات أخرى
الصفحه ١٠٣ : بالقرآن
الكريم والآيات الشريفة التي دلت على ضرورة الإمامة.
الخط
الثالث : الاستدلال
بالروايات التي وردت
الصفحه ١١٣ : روايات صحيحة عن أهل البيت عليهمالسلام
ما يشير إلى أنّ جميع أحكام الشريعة هي موجودة في القرآن الكريم
الصفحه ١٢٢ : الموضوع بشيء من التفصيل والشرح ، وطبق عليه الروايات الشريفة ،
وحديثه في الجملة صحيح ، ولا سيما فيما يتعلق
الصفحه ١٢٣ : للطوسي : ٣٧١ / ٨٠٠.
وكذلك رواها المغازلي في المناقب : ٢٧٠
/ ٣١٨ ، باختلاف يسير ، ويراجع في هذه الآية
الصفحه ١٣٨ : : الروايات التي
تؤكد وقوع الاختلاف بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله على مستوى التأويل والتفسير ، من قبيل ما
الصفحه ١٤٠ : التأويل.
إذن ، فهذه
الروايات المروية كلها من طرق الجمهور تؤيد تلك النظرية في ضرورة الإمامة التي
أشرنا
الصفحه ١٥١ : يصلحها إلا ذلك ، ولا
يصلح النّاس إلا ذلك» (٥).
وهذه الروايات
بمجموعها قد نستفيد منها ـ أيضا ـ بعض
الصفحه ١٦٣ :
وجود الروايات والنصوص الكثيرة.
الصفحه ١٦٩ : عن أهل البيت
، إما بصورة مباشرة أو غير مباشرة ، ويذكر الروايات التي وردت عن طريق أهل البيت
الصفحه ١٧٣ : الروايات ، ويذهب
إليه بعض العلماء والمفسرين.
هذه الآيات في
الموارد الست أو السبع ، تحدثت عن أهل البيت
الصفحه ١٧٤ : والأهل ،
ومن ثم ينطبق هذا الاصطفاء على أهل البيت عليهمالسلام ، ونجد تأكيد ذلك ـ أيضا ـ في بعض الروايات
الصفحه ١٨٠ : الشواهد والقرائن
القرآنية ـ وليس من خلال الروايات التي وردت عن أهل البيت عليهمالسلام ، أو وردت عن رسول