الصفحه ٢٣٢ : صلىاللهعليهوآله وأنّ عليا عليهالسلام وزير رسول الله صلىاللهعليهوآله (٢) ، ومن ذلك حديث الدار ودعوة العشيرة
الصفحه ٢٤٨ : على
الصراط ، فتمرّ مع سبعين ألف جارية من الحور العين كمرّ البرق» (٢). وفي هذا الحديث مدلول أوسع من
الصفحه ٢٥٢ : عامة من آيات وروايات شريفة
تحدثت عنهم عليهمالسلام بصورة عامة تناولناها بالحديث سابقا ، تنطبق على الحسن
الصفحه ٨ : ، وأخذ منه مختلف علماء الإسلام وعلى مختلف مذاهبهم.
والحديث عن الإمام
الصادق عليهالسلام حديث واسع
الصفحه ١٣١ : كتب
الحديث المعروفة ، ولا سيما جوامع الحديث لدى الجمهور ، مثل كنز العمال للمتقي
الهندي ، ونشير إلى بعض
الصفحه ١٤١ : البيت في حفظ القرآن والسنة ، كما سوف أشير
إلى ذلك ـ إذا وفقني الله تعالى ـ في البعد الثالث من الحديث عن
الصفحه ٢٠٧ : (٢) ، ولكن لا يذكرها بعنوان أهل البيت.
وأما حديث الكساء
، فإنّه يطبّق عنوان أهل البيت عليهمالسلام على هؤلا
الصفحه ٢٢٠ : : منع التدوين
للحديث والكتابة عن رسول الله صلىاللهعليهوآله تحت شعار ـ يبدو أنّه شعار جميل ـ (يكفينا
الصفحه ٢٢٧ : نجد في
هذا المجال مجموعة من الأحاديث التي تؤشر على هذا البعد ، وحديث المنزلة : «أنت مني بمنزلة هارون
الصفحه ٢٢٨ : الأحاديث
التي يمكن أن نفهم منها ذلك ما ورد من أنّ عليا عليهالسلام هو حجة الله على عباده (٤) ، وكذلك حديث
الصفحه ٢٩٧ : عليهمالسلام ، على اختصاص الإمامة بهم عليهمالسلام.
وهنا لا نجد ضرورة
أن نطيل الحديث بذكر هذه الروايات ، حيث
الصفحه ٢٠ : ،
وقرنت الإمامة بالهدى ، منها قوله تعالى في معرض حديثه عن قصص إبراهيم عليهالسلام وولده : (وَجَعَلْناهُمْ
الصفحه ٦٢ : صلىاللهعليهوآله
: «أنا مدينة العلم وعلي بابها ، فمن أراد المدينة فليأت الباب». قال الحاكم : هذا
حديث صحيح الإسناد
الصفحه ١٢١ : الأنوار ٢٣
: ٣٥١ / ٦٣.
(٢) آل عمران : ١١٠.
(٣) بحار الأنوار ٢٣
: ٣٥٠ / ٥٨ ، ومن الملاحظ أنّ الحديث
الصفحه ١٢٢ : الموضوع بشيء من التفصيل والشرح ، وطبق عليه الروايات الشريفة ،
وحديثه في الجملة صحيح ، ولا سيما فيما يتعلق