الصفحه ٨٨ :
تأثير مهم في
النتائج التي حققها رسول الله بعد ذلك في الفترة المدنية ، من تسهيل فرض السيطرة
فيها
الصفحه ١٣٩ :
وهذه الرواية تشير
إلى وجود الاختلاف بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله في التأويل ، حتى على مستوى
الصفحه ١٨٠ :
وهكذا الحال في
آية الفيء : (ما أَفاءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ
الصفحه ٢٠٦ :
الأولى : حول المقصود بأهل
البيت في هذه الروايات ، وهل أنّ (أهل البيت) يشمل نساء النبي أو يشمل أقرباء رسول
الصفحه ٢٢٦ : وأخبارا تقول بأنّ «عليا خير البشر» (٣) ، وتستثني رسول الله صلىاللهعليهوآله. ومن الأخبار
الصفحه ٢٣٥ : التي روت عن رسول الله صلىاللهعليهوآله أكثرها عائشة نفسها (١).
ولكن مع ذلك ،
فإنّ هذه الروايات التي
الصفحه ٣١٠ : : الله ورسوله وأمير المؤمنين أعلم (١) ، قال
: هو الخضر عليهالسلام» (٢).
وهذه الرواية ـ
كما ذكرت
الصفحه ٣٣٢ :
__________________
الثاني : ـ هو عكس
الاحتمال الأول ـ أنّ المسلمين كانوا قد سألوا رسول الله
الصفحه ٥٨ : الرسول ـ عادة ـ يكون أقصر من عمر الرسالة وأعبائها ومهماتها
، وهذا ما شاهدناه ـ أيضا ـ في الرسالة
الصفحه ٧١ : كثيرة ، ولكن أحد هذه الأمور التي ننظر فيها
الى الزهراء عليهماالسلام هي هذا القرب من رسول الله
الصفحه ٨٤ : ، كما كان ذلك الأمر
في زمن رسول الله صلىاللهعليهوآله في حدود الجزيرة العربية ، فإن رسول الله
الصفحه ١٢٠ :
جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ
الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً
الصفحه ١٢٧ : ، ليتحقق هذا الهدف الإلهي ، وهذا هو ما تشير إليه آيات قرن طاعة الرسول
بطاعة الله تعالى ، وكذلك آيات قرن
الصفحه ١٧٦ : (أبناءنا وأبناءكم ونساءنا
ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين) ، وقد أعطى رسول
الصفحه ١٨١ : الإمام الحاكم
الإسلامي ، فهو ليس منحة مالية تعطى لأرحام رسول الله بعنوان كونهم أرحام وأقرباء
، أو أبنا