الصفحه ٢٤٨ : فيها رسول الله صلىاللهعليهوآله : «إذا
كان يوم القيامة نادى مناد من وراء حجاب : يا أهل الجمع غضّوا
الصفحه ١٨٠ :
وهكذا الحال في
آية الفيء : (ما أَفاءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ
الصفحه ٧١ : رسول الله وأهله ، وقد تخلفوا عن هذه الحماية بعد وفاته ،
تحدثت معهم من هذا المدخل وخاطبتهم بصورة خاصة
الصفحه ٢٣١ :
وهنا يلاحظ أنّ
عنوان (قائد الغر المحجلين) ليس مجرد مدح وثناء ، بل له مدلول خاص ، لأن رسول الله
الصفحه ٢٠٥ : يكون لأهل البيت عليهمالسلام
، ومنهم رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وأنّ الأخذ لا بد أن يكون عن طريق
الصفحه ٢١٧ : الروايات التي يمكن الاستدلال بها على النظرية من
الطائفة الأولى من الروايات ، وقد حضيت باهتمام خاص من قبل
الصفحه ٢٨٥ : صلىاللهعليهوآله.
وكذلك ما ورد عن
أبي برزة من قول النبي صلىاللهعليهوآله : «إنّ
الله تعالى عهد إلي عهدا في علي
الصفحه ٢٢٦ : : «بم أهلك يا عليّ؟».
فقال : «يا رسول الله إنك لم تكتب إليّ
بإهلالك ، فعقدت نيّتي بنيّتك وقلت : اللهمّ
الصفحه ٢٣٤ : (١).
وقد كان عدد من زوجات
رسول الله صلىاللهعليهوآله نساء ذوات شأن وموقع خاص في الوضع الاجتماعي والإسلامي
الصفحه ٣٧ :
وهذا النوع من
الاختلاف هو الذي يفسر لنا ما ورد في أحاديث عديدة عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٢٣ :
في مقابل الأول ،
وإنّما هو الوجه المادي من العامل الأول ، وقد امتاز أهل البيت عليهمالسلام بوجود
الصفحه ٢٥٦ : ، وهو من أبعاد الإمامة ـ ما رواه الخطيب
البغدادي ، بسنده عن ابن عباس قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٣٩ : حياة رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وقد فارقت
الصفحه ١٣٨ : ، وإخواننا الذين لم يأتوا بعد». فقالوا : كيف تعرف من لم يأت بعد من أمتك يا رسول الله؟!
فقال : «أرأيت
لو أنّ
الصفحه ٢٤٣ : ء عليهاالسلام ، لأنها أبرز وأوضح مصداق لهذه الروايات ، حيث إنّها أقرب
شخص إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله يصدق