الصفحه ٢٢٧ : الله صلىاللهعليهوآله
بين أصحابه فجاء علي عليهالسلام
تدمع عيناه فقال : «يا رسول الله آخيت بين أصحابك
الصفحه ٢٠٦ : المقصود من عنوان (أهل البيت عليهمالسلام) المطروح في زمن رسول صلىاللهعليهوآله هم رسول الله
الصفحه ١٩٧ : بخ ، من مثلك يا ابن أبي طالب يباهي الله
عزوجل
بك الملائكة. فأنزل الله عزوجل على رسوله ـ وهو
متوجه إلى
الصفحه ١٩٢ : علينا ، فقال رسول
الله : «لتنتهين يا معشر قريش أو ليبعثن الله عليكم رجلا يضربكم على تأويل القرآن
كما
الصفحه ٣١٦ : الله صلىاللهعليهوآله يمثل بهذا المثال لأن أهل مكة كانوا تجارا ، يخرجون عند ما
يعلمون بوجود قافلة
الصفحه ٢٧٦ : جلبابا ، فإنّي سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول
: يا علي بن أبي طالب والله للفقر أسرع إلى محبّينا
الصفحه ٢٦٤ : .
وقد وردت النصوص
المتضافرة والصحيحة عن رسول الله صلىاللهعليهوآله في روايات أهل السنّة ، فضلا عما ورد
الصفحه ١٨٢ : على الأرض.
وقد يكون لذلك
ارتباط بما سوف نشير إليه في أدوار الأئمة ، وما تحدثت عنه بعض أحاديث أهل
الصفحه ١٩٨ : الرَّسُولُ بَلِّغْ ما
أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ...) يوم غدير خم في علي بن أبي طالب رضى الله عنه
الصفحه ١٤٢ : : جعلت فداك يا بن رسول ، إني أجلّك وأستحييك (٢) ، ولا يعمل لساني بين يديك. فقال أبو عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٨٨ :
تأثير مهم في
النتائج التي حققها رسول الله بعد ذلك في الفترة المدنية ، من تسهيل فرض السيطرة
فيها
الصفحه ٢٨٦ : رواية لا بأس بذكرها تيمنا بها ،
فعن أبي عبد الله الصادق عليهالسلام
قال : «دخل عليّ على رسول الله
الصفحه ١٥٩ : ء المسلمين
على ضرورة الإمامة ، سواء علماء مدرسة أهل البيت عليهمالسلام أو مدرسة الصحابة والجمهور.
وقد أشرنا
الصفحه ١٧٦ : (أبناءنا وأبناءكم ونساءنا
ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين) ، وقد أعطى رسول
الصفحه ٣٣٧ : قاتلوه في المدينة.
وبقي موقف قريش
يتصف بهذه الصفة تجاه رسول الله صلىاللهعليهوآله وأهل بيته