الصفحه ٢٢٠ : الله ، فلا نحتاج إلى تدوين أي شيء من حديث رسول الله صلىاللهعليهوآله. ثم تطور هذا الشعار بعد ذلك
الصفحه ٢٣٦ : ما يأتي إلى الصلاة في
المسجد خمس مرات يوميا ، وكان بيت فاطمة في المسجد ، ويقوم رسول الله
الصفحه ٢٤٦ : فعلقت خديجة
بفاطمة فكنت إذا اشتقت إلى رائحة الجنة شممت رقبة فاطمة» (١) ، وهذه رواية تعبر عن قضية الاصطفا
الصفحه ٢٤٧ : ـ أيضا ـ ما ورد عن
رسول الله صلىاللهعليهوآله قوله : «ليلة
عرج بي إلى السماء رأيت على باب الجنة مكتوبا
الصفحه ٢٥٣ : .
والإمام الحسين عليهالسلام مرّ بظروف الثورة والنهضة ضد الحكم الأموي اليزيدي مما أدى
إلى استشهاده.
وبسبب
الصفحه ٢٥٤ : المضمون ـ لو ورد في ضمن نص معين ـ إلى الحذف أو التحريف بطبيعة الحال.
وهذه مشكلة من
المشاكل المعقدة التي
الصفحه ٢٥٧ : وأما (١) ، فإن هذا يمكن أن يشير ـ أيضا ـ إلى بعد الاصطفاء.
٥
ـ وفي رواية أخرى :
ورد بعد آخر يعبر عن
الصفحه ٢٦٠ :
وتوجد هنا في هذا
المجال مجموعة من الروايات تشير إلى مدى تعلقه وحبه صلىاللهعليهوآله لهما
الصفحه ٢٦٥ : (١).
ومضافا الى هذا
النص النبوي الشريف توجد طائفة كبيرة وواسعة من الروايات التي وردت في حق وموضوع
شيعة أهل
الصفحه ٢٧٠ :
العلامة الفارقة
بين المؤمن والمنافق ، وتوجد نصوص على لسان بعض الصحابة تشير إلى ذلك وأنّهم كانوا
الصفحه ٢٧٤ : دائما إلى الظلم
والمطاردة.
وأنّ أهل البيت عليهمالسلام كانوا أئمة أهل الحق ، وكانوا قد تعرضوا بسبب ذلك
الصفحه ٢٧٥ : الفتنة والامتحان سنّة إلهية يراد منها التمحيص
والتزكية للصالحين من عباد الله والوصول بهم إلى درجة الكمال
الصفحه ٢٧٦ :
السيل عند ما
ينحدر من أعلى الجبل يسير بسرعة ولا يقف أمامه حاجز يمنعه من الوصول إلى الوادي ،
وهكذا
الصفحه ٢٨٠ : البيت عليهمالسلام ، مما يقسّم الناس إلى قسمين : قسم محبّين ، وقسم مبغضين ،
وتذكر حال المحب وحال المبغض
الصفحه ٢٨١ : إلى
هذه الروايات ويرى هذا القدر الكبير والواضح منها في حق شيعة أهل البيت ومحبّيهم ،
بحيث يصبح من