الصفحه ١١٤ : له وإلا لنقل إلينا
مستفيضا بل متواترا مع أنه ليس من الدلالة عليه في الأخبار عين ولا أثر ولا ريب في
أن
الصفحه ١١٥ : مؤداه ليس
إلا الإتيان بصلاة الجمعة وهو المنشأ لانتزاع عنوان سلوك الأمارة ومعلوم أن
العنوان بنفسه لا
الصفحه ١٢٢ : وكونه ذا بعث أو زجر بحيث لو علم به المكلف لتنجز عليه
فليس شأن البراءة الشرعية إلا كشأن البراءة العقلية
الصفحه ١٢٦ : من الكلام وبين من لم يقصد
إفهامه وأن ظهور الكلام حجة في الأول دون الثاني إلا إذا لم يكن المقصود
الصفحه ١٢٧ : أسنادا لشهاداتهم في المخاصمات وليس ذلك إلا لعدم التفاوت في
نظرهم بين هذا الاحتمال وبين غيره من الاحتمالات
الصفحه ١٢٩ : المجازية فكيف والحال أن اللغوي ليس من أهل الخبرة في ذلك
وليس فنه إلا بيان موارد الاستعمالات فقط الثاني أنه
الصفحه ١٣٥ :
الأعصار فلا يكاد يستظهر السائل من قوله عليهالسلام خذ بما اشتهر بين أصحابك جوابا لقوله فبأيهما نعمل إلا
الصفحه ١٣٧ : على اعتبار خبر الواحد بالخصوص فإن أمكن ذلك وتمت دلالة الدليل عليه
وإلا فيقع الاحتياج إلى ترتيب مقدمات
الصفحه ١٤٥ : من العقلاء في عدم شمول عموم الكلام لمثل هذا الأمر وإلا
للزم لغويته وخروجه عن الاعتبار «هذا مع أن دخول
الصفحه ١٥٦ : يكون عدم صدور
أكثرها موثوقا به للنفس وإلا فلا يظن به ولا بغيره من أصحابنا إذا عرض عليهم الخبر
الواصل
الصفحه ١٦٨ : ) وإن كانت كما عرفت واضحة
بديهية إلا أن الظاهر كما قدمناه انحلال العلم الإجمالي بما في مجموع الأخبار
الصفحه ١٦٩ : المسألة وإن لم تكن
معنونة في كلمات العلماء أجمع إلا أنه من المعلوم عدم إفتائهم على فرض تعرضهم لها
إلا بذلك
الصفحه ١٧١ :
الحكم من الأحكام التي) لا يمكن امتثالها إلا على نحو التفصيل كما هو الشأن في بعض
أحكام الشريعة المقدسة
الصفحه ١٧٥ : في حال من الحالات ولو عند
انسداد باب العلم والعلمي بالنسبة إلى معظم الأحكام إلا أن هذا الدعوى بالنسبة
الصفحه ١٧٨ : أدلة الأحكام هو حكومتها عليها لا التوفيق
العرفي بينهما إلا أن حكومة تلك الأدلة «إنما هي فيما إذا كان