الصفحه ١٣٨ : باطل مما لا
يمكن تخصيصه «ومن الإجماع» بما حكي عن المرتضى (قدسسره) من أن العمل بالخبر الواحد متروك بين
الصفحه ١٥ : واحد في شيء ولا تكون مفسدة في الفعل كي تمنع عن قصد التقرب
به وقد اختار هذا الجواب العلامة الأنصاري
الصفحه ١٨ : استطاعته (والثاني) مختار المحقق صاحب الفصول (قدسسره) (والثالث) مختار العلامة الأنصاري (قدسسره) وإليه ذهب
الصفحه ٧١ : تلك القرينة بالظهور لا بالنص (ومن هنا ظهر أن التفصيل) المحكي عن
العلامة الأنصاري (قدسسره) في المقام
الصفحه ١٠١ : ولا يبعد استفادته من كلمات شيخنا العلامة الأنصاري (ره)
في رسالته كما يظهر للمتأمل فيها فكذلك إذ بعد ما
الصفحه ١٤٦ : الشيخ عن المفيد عن الصدوق عن الصفار عن العسكري عليهالسلام «ويمكن تقريب هذا الإشكال بوجهين الأول» أن
الصفحه ١٤٨ : ) أنه يلزم في الوسائط إثبات الموضوع بالحكم حيث إن
إخبار المفيد للشيخ وإخبار الصدوق للمفيد وإخبار الصفار
الصفحه ١٥٦ : السيد إجماع الطائفة
على عدم الحجية وبين دعوى الشيخ تلميذه المطلع على كلماته ببواطنها إجماعهم على
الحجية
الصفحه ٢٠٣ : كلام الشيخ ولا يخفى ما فيه فإنه
يكفي لإثبات ما ادعاه الشيخ قدسسره من إهمال النتيجة وعدم كليتها أحد
الصفحه ٢١٢ :
لبعض الأفراد معين قطعي وبعمومها وكليتها إن لم يكن «الثاني من وجوه» التعميم ما
نسبه الشيخ قدسسره إلى
الصفحه ١٠٦ : الإجمالي منجز بنحو الاقتضاء
بالنسبة إلى الأول وبنحو العلية بالنسبة إلى الثاني كما عن الشيخ قدسسره غير جيد
الصفحه ١١١ : كلام الشيخ الرئيس كلما وقع سمعك فذره
في بقعة الإمكان ما لم يذدك عنه قائم البرهان لوضوع بطلان إرادة الكل
الصفحه ١٣٢ : يعرف أصله ونسبه ويكون
موافقا معهم في الرأي وعن الشيخ قدسسره أنه من جهة اقتضاء قاعدة اللطف وأن الواجب
الصفحه ١٣٥ : زمان الشيخ) إلى زماننا هنا كما يظهر من تسالمهم على أن
المرجح للرواية في باب التعارض هو الشهرة الروايتية
الصفحه ١٣٩ : ذكرها الشيخ (قدسسره) في المقام وهي أنه إذا لم يجب التبين عن خبر العادل
كما هو قضية الشرط فإما أن يقبل