الصفحه ١٢٩ : المجازية فكيف والحال أن اللغوي ليس من أهل الخبرة في ذلك
وليس فنه إلا بيان موارد الاستعمالات فقط الثاني أنه
الصفحه ١٣٩ : الجائي به عادلا ينتفي ذلك الحكم وحيث إن وجوب التبين
الذي هو بمعنى التفتيش عن حال الخبر والفحص عن صدقه
الصفحه ١٨٨ :
شرعا ولا أساس للقول بوجوب التبعيض في الاحتياط شرعا أصلا وأما ما أفاده
أخيرا من أن أدلة نفي العسر
الصفحه ١٣٠ : لعصرنا وهو الذي يساعده
إمعان النظر وتعميق الفكر وتلخيص الكلام فيه يقع بذكر أمور (الأمر الأول أنه يعتبر
في
الصفحه ١٩٠ : أنه لو سلكنا في ترتيب مقدمات الانسداد
مسلك القوم أيضا لكانت النتيجة حجية خصوص خبر الواحد في مقام
الصفحه ١٨٩ : والوهمي كما هو واضح ولكن يمكن أن يقال إن
مقدمات الانسداد على ذلك تكشف عن حجية خصوص خبر الواحد وطريقيته لا
الصفحه ١٦٠ : إلى ما ظن أنه منهما ومنه الخبر المظنون الصدور فيجب الأخذ به (وفيه) أنه
إن كان المراد من السنة ما هو
الصفحه ٢١٢ : للفراغ اليقيني وفيه ما عرفت سابقا من
أن الخبر الموثوق به هو القدر المتيقن من بين الأسباب وهو بحمد الله
الصفحه ١٤٢ : صدر منهم فيستفاد من
ذلك أن العلة لوجوب التبين عن الخبر في نظر الشارع ليس إلا فسق المخبر به فإذا
انتفت
الصفحه ١٥٥ : والاجتهاد الثاني أن يقال إن الإجماع وقع من جميع العلماء في جميع
الأعصار على العمل بالخبر الموثوق بصدوره
الصفحه ١٤٨ : ) أنه يلزم في الوسائط إثبات الموضوع بالحكم حيث إن
إخبار المفيد للشيخ وإخبار الصدوق للمفيد وإخبار الصفار
الصفحه ٨٨ : القرينة عن ذي القرينة و «ملخصه»
أن ما هو الفضلة في الكلام كالوصف ونحوه قرينة لما هو العمدة فيه كالفاعل
الصفحه ١٧٦ : الإشكال في ذلك هو أن مفاد أدلة نفي العسر والحرج وإن
كان هو نفي الحكم الذي ينشأ من قبله العسر ويتصف بكونه
الصفحه ٨٣ : قرينة التقييد على شهرته وتكون تلك الشهرة موجبة لتردد
اللفظ بينه وبين ما وضع له أولا الذي هو الأكثر (وأما
الصفحه ١٥١ :
يحذرون حصول الحذر منهم تعبدا وتصديقا للنافرين لما ذكرنا من دلالة سياق
الآية على أن ذلك هو الغرض