الصفحه ٢٠٤ : مجموع الوقائع وعليه فلا تكون نتيجة مقدمات الانسداد
بنفسها ومع قطع النظر عن معين آخر وراءها إلا مهملة كما
الصفحه ١٩٧ : بأن يقطع معه بحكمه بفراغ ذمتنا عما كلفنا به سواء حصل معه العلم
بأداء الواقع أو لم يحصل حسب ما مر تفصيل
الصفحه ١٢٤ : هناك مسقط فهي في مرحلة
الإثبات وهو في مرحلة الإسقاط والبون بينهما بعيد ثم مع غمض النظر عن جميع ما
الصفحه ٧٨ : وفي الثالث لا بشرط مثلا إذا كان موضوع الحكم
ماهية من الماهيات فهي قد تلاحظ في مقام ذاتها مع قصر النظر
الصفحه ١٠٠ : الموضوع مع حفظ قطعيته لا بد
وأن يكون بهذه الجهة الأخيرة ولا يعقل أخذه بما هو صفة خاصة مع قطع النظر عن هذه
الصفحه ٥٥ : المتصلة وقد بينا أن موضوع العام بعد جمعه مع موضوع حكم الخاص وما هو
محكوم في نظر المولى بخلاف حكم العام
الصفحه ٩٩ :
نفسه مع قطع النظر عن كشفه مما لا معنى له وليس ذلك إلا كأخذ الشيء مع قطع النظر
عن ذاته وحقيقته وكأخذ
الصفحه ٧٩ : المقسمي مما لا مجال له بل الماهية المهملة مع قطع
النظر عن لحاظها هي الكلي الطبيعي فهذه اللحاظات المتقدمة
الصفحه ٣٥ : وقت النداء تجتمع مع إمضاء الشارع ترتب الأثر عليه وأن يكون عنده كغيره
في ذلك مع اختصاصه بمبغوضية إنشائه
الصفحه ١٠٢ : بالطريق والآخر بالملازمة ولو كان موضوعه هو
العلم بالواقع فقط مع قطع النظر عن حال الواقع لكان ثبوته من جهة
الصفحه ٦٠ : متين جدا و(لكن الأقوى مع ذلك) هو القول
الثاني مع عدم صحة وجهه الذي تمسك به القائلون به وذلك لأن استصحاب
الصفحه ١٧٩ : الحاصل من الحالات الطارية على الموضوع مع قطع النظر عن حكمه مشكل جدا
إذ لا نظر لتلك الأدلة إلى مثل هذا
الصفحه ٩٣ :
يمكن اجتماعه مع الحكم الأول في نظر القاطع سواء كان مثله أو ضده أو نقيضه
لاستحالة اجتماع المثلين والضدين
الصفحه ١٨٦ : هو مقتضى التحقيق ومختار النظر الدقيق ويشهد عليه صحة المؤاخذة على الواقع
في موارد الأصول المثبتة مثل
الصفحه ١٩٦ :
حصول الظن ببراءة الذمة عن التكليف وخروجها عن عهدته بل قد عرفت أنه مع قطع
النظر عن العلم الإجمالي