الصفحه ١٦ :
من تفسيره من دون أن
يصرّح باسمه(١) ، هذا ما جعلنا أن
نستنتج أنّ الوزير المغربي كان هو المصدر
الصفحه ١٣٩ : وآله) :
أوَّلها الواجبُ كتدوين القرآن والسنّة ، إذا خيف عليهما التفلّت من الصدور ، فإنّ
التبليغ للقرون
الصفحه ٨٠ : ) : (من أراد أن يقرأ القرآن
غضّاً طريّاً فليقرأه بقراءة ابن أمّ عبد)
__________________
(١) الاتقان
الصفحه ٦٨ : (صلى
الله عليه وآله) العارف بانقلاب أُمّته من بعده حسب صريح القرآن (أَفَإِنْ
مَاتَ أَوْ قُتِلَ
الصفحه ١٠٥ : ، وخصّه به دون غيره من سائر المهاجرين والأنصار»(١).
أقول
: هناك غير زيد بن ثابت أيضاً قد كتب القرآن على
الصفحه ٢٣ :
والعلماء مأكلة من سائر اليهود ، فخافوا أن تذهب مأكلتهم إن بيّنوا الصفة ، فمن ثمّ
غيّروا»(١).
وقال في
الصفحه ١٢٢ :
ثمّ قبلت شهادة أعرابيٍّ
بائل على عقبيه(١) عليها ، وأخذت منها
فدكاً وزعمت أنّه فيء للمسلمين ، وقد
الصفحه ٢٠٥ : من
مسلّمات التاريخ أنّ إحداهما تقدّمت بالتأكيد قبل الأخرى في النشأة التاريخية ، وتبقى
الحيرة قائمة
الصفحه ٢١١ :
الدينية.
ركّز علماء البحرين
وأدباؤهم وفلاسفتهم في نهضتهم الثقافية خلال القرون الهجرية الأربعة من القرن
الصفحه ١٥ : هو كتاب المصابيح في تفسير القرآن ، وهو من تأليف أبي
القاسم الحسين ابن علي المعروف بالوزير المغربي
الصفحه ١٣١ :
من ناحية (علم الدراية).
أ ـ الحديث الشريف
من الناحية التأريخية :
ويشمل : ١ ـ المشافهة
الصفحه ٢٦٢ : الأنوار.
القول
الثاني : ما ذكره صاحب روضات الجنّات : «وقرية كلين موجودة
في (الري) على مقربة من الوادي
الصفحه ٧٧ : على أبي بكر ، هو أوّل
مَن جمعَ كتاب الله) أخرجه ابن أبي داود في المصاحف بسند حسن.
وقد قوبلت تلك
الصفحه ٩٥ : للمأتيّ عن أهل البيت في تفسيره
بأنّه الاختلاف بمعنى السفر إلى القرى والأرياف للتبليغ ، وهذا هو رحمة
الصفحه ١٠١ : ويتركون الأمر إلى زيد ابن ثابت وأمثاله.
بل لماذا ـ على أقلّ
تقدير ـ لا يستفيدون من الإمام عليّ