الصفحه ٢١٦ : آل سرحان بالرغم من وجود عوائل منحدرة منها في قرى قريبة منها ، بل وتكاثرت وامتدّت
ليسكن بعض أفرادها في
الصفحه ٥٣ : من الجبال ما كان أثقل عليَّ ممّا أمرني به من جمع القرآن» وهذا يتعارض مع
خبر
المصاحف وما روي عن أُبيّ
الصفحه ٨٣ : بريدة أنّه قال : «أوّل من جمع القرآن في مصحف سالم مولى أبي حذيفة...»(١).
وعن ابن شهاب أنّ أبا
بكر
الصفحه ٦٧ : فراشه ووجود هذا المصحف في بيته وخلف فراشه لا يسمح للصحابة الخلفاء
بتأليف القرآن من جديد.
أجل حكى ابن
الصفحه ٥٨ :
أبي بكر وعمر».
أليس زيد بن ثابت هو
القائل سابقاً ـ في عهد النبيّ ـ : بأنّا كنّا نؤلّف القرآن من
الصفحه ١٩٥ :
العلماء والأسر العلمية في قرية
العكر
جوانب مضيئة من التاريخ
الثقافي للقرى
الصفحه ٥٥ : أخرى من قبل أبي بكر ، إذ شهد الزرقاني في مناهل العرفان وغيره بأنّ للنبيّ
كتبة يكتبون القرآن من العسب
الصفحه ٢٤٨ : والتفقّه ، وبالرغم
من أنّ أصل هذا العالم الجليل من العكر وأنّ عائلته مشهورة في هذه القرية إلاَّ أنّ
بعض
الصفحه ٢٠٨ : ضعفت الحركة الثقافية في قرية العكر خلال مرحلة متأخّرة
من تاريخها ككلّ قرى البحرين وبلداتها فإنّها كذلك
الصفحه ٣٩١ : العَظيمِ مِنْ هَوىً مُرْد
وَقَرين مُلْه وَصاحِب مُسْه وَجار مُوذ وغِنىً مُطْغ وَفَقْر مُنْس وَقَلْب لا
الصفحه ١٢٣ : القُرْآنُ إنَّمَا هُوَ خَطٌّ
مَسْتُورٌ بَيْنَ الدَّفَّتَيْنِ ، لا يَنْطِقُ بِلِسَان ، وَلابُدَّ لَه مِنْ
الصفحه ٦٦ :
وقد ذكر الزرقاني أسماء
مجموعة من الصحابة الذين دوّنوا القرآن على عهده منهم : أبو بكر وعمر وعثمان
الصفحه ٥٢ :
أبا بكر هو الذي طلب
من زيد بن ثابت جمع القرآن ، لقوله :
«كنت تكتب الوحي لرسول
الله فتتبّعِ
الصفحه ٩٠ :
«تعقيب لابدّ منه :
وإذا كانوا ـ كما قلنا ـ قد أوفوا على الغاية من التّحقيق في كتابة القرآن الكريم
الصفحه ٦٤ :
القرآن لم يجمع لورود
الناسخ ، ولمّا انقضى نزوله بوفاته(صلى الله عليه وآله) ألهم الله الخلفا