الصفحه ٣٨٢ : الأدنى من الأعلى على هيئة الخضوع والخشوع وعكسه وهو طلب
الأعلى من الأدنى على وجه الاستعلاء ويسمّى أمراً
الصفحه ٣٩٠ : مِنْ نِعمَة فَمِنَ اللهِ ما شاءَ
اللّهُ لا يَصرِفُ السُّوءَ اِلاَّ اللّهُ ما شاءَ اللّهُ لا يَسُوقُ
الصفحه ٣٩٢ : وَالإخوانِ وَعِنْدَ مُعايَنَةِ
مَلَكِ المَوْتِ وَأَعُوذُ بِاللّهِ العَظيمِ مِنَ الغَرَقِ وَالحَرَقِ والشَرَقِ
الصفحه ٣٩٥ :
بعثني بالحقّ نبيّاً
لو دعي بهذا الدعاء على مجنون لأفاق من جنونه ، ولو دعت بهذا الدعاء امرأة قد
الصفحه ٤١٠ :
عَدُوٍّ لي في مَشارِقِ
الأرْضِ وَمَغارِبِها [مِنَ الإنْسِ وَالجِنِّ](١) خُذْ بِآذانِهِمْ
الصفحه ٤٤٧ :
وَاشْتَدَّ الاضطِرارُ وَعَجَزَ عَنِ الاصْطِبارِ أهْلُ الانْتِظارِ وَأنْتَ اَللّهُمَّ
بِالمَرْصَدِ مِنَ
الصفحه ٤٦٢ :
السِّتْرَ يَا عَظِيمَ
الْمَنِّ يَا كَرِيمَ الصَّفْحِ يَا حَسَنَ التَّجَاوُزِ يَا وَاسِعَ
الصفحه ٤٧٥ : : السيّد
علي الحسيني الميلاني.
كتاب عقائدي من
سلسلة اعرف الحقَّ تعرف أهلَه ، اعتنى فيه المؤلّف بجمع
الصفحه ٤٧٧ : النبوية حيث كان مدرّساً لها في معاهد ومدارس الحوزة العلمية في
مدينة قمّ المقدّسة ، مثيراً من خلال الجدل
الصفحه ٣ : ).
........................................................ الشيخ
حميد البغدادي ٣٣٠
*
من ذخائر التراث :
(الأدعية المهمّة) للفاضل المقداد السيوري (ت ٨٢٦ هـ
الصفحه ١٧ :
الثالث : الروايات
المرتبطة بالسيرة النبوية وأحداث صدر الإسلام والتي تأخذ غالباً من الطبري وبعض
الصفحه ٨٢ :
إِمكاننا قبول ما علّله أبوبكر لعمر لاستخلافه عمر من بعده ، والجمهور يقولون : إنّ
رسول الله(صلى الله عليه
الصفحه ١٣٢ :
(سمعتُ منه) ، أو (حدّث)
، ويلي ذلك أن يقول : (أمر رسول الله صلّى الله عليه وآله) ، ويليه أن يقول
الصفحه ١٣٣ :
١ ـ النسيان. فالإنسان
له قابلية محدودة على حفظ النصوص ، خصوصاً بعد تقادم الزمان ، وما يتبعه من
الصفحه ١٣٦ :
قال : الأئمّة من ولدك...»(١).
ومفهوم الرواية أنّ
النبيّ(صلى الله عليه وآله) لم يكن يخش النسيان