الصفحه ٥٨ :
أبي بكر وعمر».
أليس زيد بن ثابت هو
القائل سابقاً ـ في عهد النبيّ ـ : بأنّا كنّا نؤلّف القرآن من
الصفحه ٥٩ : :
«... وقد تسوّل لبعض
الرّوافض أنّه يتوجّه الاعتراض على أبي بكر بما فعله من جمع القرآن في المصحف ، فقال
الصفحه ٦٦ :
وقد ذكر الزرقاني أسماء
مجموعة من الصحابة الذين دوّنوا القرآن على عهده منهم : أبو بكر وعمر وعثمان
الصفحه ١٠٠ : الخلفاء
الأربعة جمع القرآن إلى زيد بن ثابت كاتب الوحي بين يدي رسول الله(صلى الله عليه
وآله) ، وهو الّذي
الصفحه ١٩٥ :
العلماء والأسر العلمية في قرية
العكر
جوانب مضيئة من التاريخ
الثقافي للقرى
الصفحه ١٩٨ : ،
وأهلها فلاّحون ، وغربيّها قرية بربورة ، وهي ذات بساتين من النخيل الباسقة وعيون الماء
الدافقة ، وشرقيّها
الصفحه ٢٣٨ : سبعة أجيال متعاقبة تراوحت كما يبدو لنا بين ثلاثة قرون ونصف وأربعة
ونصف تقريباً ، وهذا يجعلنا نميل إلى
الصفحه ٤٩ : ، فقمت فتتبّعت القرآن أجمعُهُ من الرقاع
والأكتاف والعُسُبِ وصدورِ الرجالِ ، حتّى وجدتُ من سورة التوبة
الصفحه ٥٥ : أخرى من قبل أبي بكر ، إذ شهد الزرقاني في مناهل العرفان وغيره بأنّ للنبيّ
كتبة يكتبون القرآن من العسب
الصفحه ٦٤ :
القرآن لم يجمع لورود
الناسخ ، ولمّا انقضى نزوله بوفاته(صلى الله عليه وآله) ألهم الله الخلفا
الصفحه ٦٥ : تلك الآيات والسور ، ولم يكن للرسول
(صلى الله عليه وآله) واجب أهمّ من جمع القرآن إلاّ الجهاد.
وأنّ
الصفحه ٨٤ :
الطبرسي وما نقله عن
بعض حشوية العامّة في تحريف القرآن ، فإنّه بعد أن تهجّم على الشيعة وعلمائها جا
الصفحه ٩٠ :
«تعقيب لابدّ منه :
وإذا كانوا ـ كما قلنا ـ قد أوفوا على الغاية من التّحقيق في كتابة القرآن الكريم
الصفحه ٩٣ : ، فكان جمع أبي بكر بمثابة سجلٍّ للقرآن ، يرجع
إليه إذا حدث أمر ، كما وقع لعُثمان حين جَمْعه القرآن
الصفحه ٩٤ : الكردي عن إرشاد القُرّاء
والكاتبين :
«إنّ زيداً كتب القرآن
كلّه بجميع أجزائه ، وأوجهه المعبّر عنها