الصفحه ٧١ :
أَبي بكر للقرآن بعد رسول الله(صلى الله عليه وآله) فيها : تضعيف للقرآن نفسه ، وتشكيك
في تواتره ، وتوهين
الصفحه ٨٨ : كتب
القوم ـ هو أنّ الإمام أميرالمؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام هو الجامع الأوّل للقرآن
لا أبو بكر
الصفحه ٥٠ : بشيء
من القرآن تُنكرانِه يشهدُ عليه رجلان إلا أثبتناه ، وذلك لأنّه قتل باليمامة ناسٌ
من أصحابِ رسول
الصفحه ٨٥ :
فالحقّ أنّ كلّ ما
في هذه الآيات هي جمل تفسيرية لآيات قرآنية ، وليست من القرآن بشيء(١) ، فلا يمكن
الصفحه ١٠٧ : وأنّك
لعلى خير»(١).
هذا مجمل الكلام عن
الجمع الأوّل للقرآن ، أي جمع أبي بكر للقرآن في الصحاح والسنن
الصفحه ٦٠ : بها
إلى الأمصار كما سيأتي بيان ذلك»(١).
وقال الزركشي : «وإنّما
طلب القرآن متفرّقاً ليعارض بالمجتمع
الصفحه ٦٧ : الأفضلية
في العلم ، وكذلك الأفضلية في العلم إذا كان عندهم الأقرء هو الأعلم وكيف يسوغ لأحد
نفى حفظ القرآن عن
الصفحه ١٩٩ : ) إلى مجموعة خرائط للقرى البحرانية ومنها
قرى الساحل الشرقي المواجه لجزيرة سترة مثل العكر ، سند ، جرداب
الصفحه ٢٠٧ : غير منطقية
في حركة المجتمع عن روافد الخير ومصبّاته ، وليست قرية العكر بدعاً على (الانقطاعات
الثقافية
الصفحه ٥٤ : فزع فيها عمر إلى أبي بكر ، لكي يجمع
القرآن...
لو نحن أخذنا بهذا
النّبأ فإنّه يتبيّن منه أنّ الصحابة
الصفحه ٧٨ : يعني منهجهم في
جمع القرآن أَنَّ الصحابة كانوا جاهلين بالقرآن.
فسؤالي
هو : هل الصحابة هم عدول في
الصفحه ١١٦ :
بالموجود من القرآن
عنده وعند مؤيّديه ، كي لا يستسلم لما يدعوه الإمام إليه من الأخذ بمصحفه الذي
الصفحه ١٢٣ : الحديث.
ولا يخفى عليك بأنّ
ما قلناه عن منهج الخلفاء في جمع القرآن لم يضرّ بأصل القرآن الكريم ، ولم يضرّ
الصفحه ٥١ : : أنّهم جمعوا القرآن في مصاحف في
خلافة أبي بكر ، فكان رجال يكتبون ويملي عليهم أُبيّ بن كعب ، فلمّا انتهوا
الصفحه ٥٢ :
أبا بكر هو الذي طلب
من زيد بن ثابت جمع القرآن ، لقوله :
«كنت تكتب الوحي لرسول
الله فتتبّعِ