الصفحه ٣٨٩ : النبيّ(صلى
الله عليه وآله) دعا به الصادق عليهالسلام عند دخوله على المنصور
العبّاسي حين دعاه للشكّ به
الصفحه ٤٦٢ : عَوْنَ كُلِّ مُسْتَعِين يَا مُبْتَدِئاً بِالنِّعَمِ قَبْلَ اسْتِحْقَاقِهَا
يَا رَبَّاهْ (عَشْرَ مَرَّات
الصفحه ٤١٥ : [الأكبر]
ثلاث مرات في نصّ المخطوطة ولا توجد في أصل الدعاء والأصوب مرّتين.
(٣) وردت كلمة [الأعظم]
ثلاث
الصفحه ٤٥٩ : مصلاّه فيصلّي ركعتين
يقرأ في الركعة الأولى الحمد فإذا بلغ إيّاك نعبد وإيّاك نستعين يكرّرها مئة مرّة
الصفحه ٧ : هذه المقالة
مناقشة متن إحدى الروايات التفسيرية عن الإمام الباقر عليهالسلام والتي تعرّض لها لأوّل
مرّة
الصفحه ٢١ : سفلتهم الهدايا والفضول ، وكانوا
__________________
السبعين مرّة
بالرغم من أنّه كان كثيراً ما يحتاط
الصفحه ٢٥ : ) بسنين متمادية
، منهم أبو العباس ثعلب (ت ٢٩١ هـ) حيث نقل عنه أكثر من خمسة عشر مرّة في تفسير مقاتل
، كما
الصفحه ٣٠ : اليهود واشتراء الثمن القليل ؛ في حين لم ينقل إلاّ مرّةً واحدةً عن مقاتل
بن سليمان في خصوص هذا الموضوع فقد
الصفحه ٣٥ : لا يرد
على احتمالنا هذا.
أوّلاً
: ـ وكما مرّ آنفاً ـ إنّ الكثير ممّا نقله الكلبي قد جاء ملخّصاً
في
الصفحه ٣٨ : ضعيف جدّاً وذلك لأنّ هذا التصحيف
لا يمكن تصوّره مع وجود التكرار لأبي جعفر الذي بلغ ما يقارب المئتي مرّة
الصفحه ٥٣ : حذيفة ،
في حين تراه موجوداً عند أُبيّ بن كعب كما مرّ في خبر أبي العالية في المصاحف قبل قليل
الصفحه ٦٣ : إعادة للكتابة مرّة
أخرى ، أو جمعها من الشتات ؟ فلو عنى إعادة الكتابة فقط لصار آمراً بالاستنساخ لا جامعاً
الصفحه ١٠٠ : العُظمى والتّعب
الكبير ، خصوصاً وإنّهم في هذه المرّة جمعوه بالأحرف السّبعة كلّها ، وهذا يستلزم
أن يكون حجم
الصفحه ١٠٥ : فيه والتبديل ، وقد مرّ عليك كلام أبي موسى الأشعري وعدم سماحه لعثمان بأن
ينقص من مصحفه شيء ، وهجوم ابن
الصفحه ١٠٨ : الوليد
أن يقتل عليّاً ثمّ ندم بعد ذلك ، فنهى عن ذلك»(٣).
وقد مرّ عليك ما رواه
المسعودي (ت ٣٤٦ هـ) في