الصفحه ٢٣٧ : الرجس
والخمر من دابكم
وفرط العبادة من
دابها
وقلت ورثنا ثياب
النبيِّ
الصفحه ٣١٤ : [إسماعيل الحميري](١) من إنشاد القصيدة التفت
النبيّ(صلى الله عليه وآله) إليَّ ، وقال لي : يا عليّ بن موسى
الصفحه ٣٢٤ : بالسَّواد والبياض الدالّين على كثرة السَّمّ وسُرعة القَتل بحيث
يخاف الموت من نفثِها فضلا عن لَسْعها ، وسمّها
الصفحه ٣٣٧ : التعريف لكونه وصفاً مضارعاً للمضارع.
وقوله : أكِرم من قبيل
قولهم : أحسِن بزيد ، فهو من صيغتي التعجّب
الصفحه ٤٦٨ : فالأوّل في قافية (الألف) والثاني في قافية (الباء)
والثالث في قافية (الراء) دلالة على ما يحتويه الجزء من
الصفحه ٢٩ : ذكره لمزار المفيد مرّتين إمّا لسبق قلمه من توهُّمه لعدم ذكره ، كما أنّه
عدّ في خاتمة كتابه البلد
الأمين
الصفحه ٧٤ :
ج ـ هو أوّل مفسّر
شيعيّ أبدا في تفسيره اهتماماً كبيراً بالجانب الأدبيواللغوي والنحوي للآيات
الصفحه ٢١٩ :
أشعر الأوّلين
والآخرين» (١).
وكفاه فخراً
وشرفاً حبُّه وولاؤه لأهل بيت رسول الله(صلى الله عليه
الصفحه ٢٢٩ : التاريخية في الجزء الأوّل ، وكما ذكر المناظرين
من كبار جهابذة الطائفة وأعلامها المتكلّمين في الردِّ على
الصفحه ٣٧٥ : .
ثمّ ترد عليّ رايةُ
ذي الثدية مع أوّل الخوارج وآخرهم ، فأسألهم : ما فعلتم بالثقلين من بعدي؟ فيقولون
الصفحه ٤٤٧ : ، وفيها : «قعد
في مصلاه» بدل من : «لم يزل من مجلسه».
(٢) قد يكون منصوباً
على الحالية ، وإلاّ فالرفع أولى
الصفحه ١٠٥ :
والأنصار ، إلى
غيرها من المعارف الإلهية. وهو مصحف العلم والتفسير والتأويل.
فالمصحف الأوّل هو
الصفحه ١٠٩ : ءت للقول بأنّ الإمام
عليهالسلام هو الأولى بهذه الفضيلة دون غيره من الصحابة.
ولَرُبَّ قائل
يقول : إنّ
الصفحه ١٣١ : :
إنّا اختلفنا في القراءة ، قال : فاحمرّ وجه رسول الله ، قال : إنّماهلك من كان
قبلكم باختلافهم بينهم
الصفحه ١٣٤ : طرف الصحيفة ، إذا كتاب غليظ ، يُعرف أنّهُ من كتب الأوّلين ، فنظرتُ
فيها فإذا فيها خلاف ما بأيدي النّاس