الصفحه ٢٢٥ : كان العلاّمة
قد اقتصر على ذكر الشعراء الّذين تناولوا ذكر الغدير حسب منهجيته الّتي ابتناها من
أوّل
الصفحه ١٣٠ : ) أمر الناس بالرجوع إليه ، وهذا الترابط يؤكّد بأنّه
عليهالسلام هو الأَوْلى بجمع القرآن من غيره ، فجعل
الصفحه ١٢٩ : عن كتاب الله ، فكان يكرّر قوله ـ من أوّل
استلامه للخلافة الظاهرية إلى أوان استشهاده ـ بأنّه مستعدّ
الصفحه ١٤٥ :
بعد كلّ هذا لابدّ
من الرجوع إلى ما ادّعيناه من وجود مصحفين للإمام عليهالسلام وخصوصاً المفسّر منه
الصفحه ٤٧٧ :
إلى ٩١٣ تقريباً.
نشر : عطر عترت
ـ قم ـ إيران / ١٤٣٢هـ.
* موسوعة الشهيد
الأوّل
الصفحه ٤٣ :
أشرنا إليه فيما
سبق ، وذكرنا أنّه من هفوة قلم شيخنا الطهراني وسقط ألفاظه بل الموجود في أوّل
الصفحه ٤٨ : عاش فيها الشهيد الأوّل والذي عرف بتأليفاته
في الأدعيةوالزيارات من المصباح
والبلد الأمين وغيرهما
الصفحه ٤٩ : الأوّل ، ثمّ في القرن الحادي عشر ظهرت بعض النسخ من
المزار المختصر منسوبة إلى الشهيد الأوّل ، فحاله مثل
الصفحه ٢١٤ : أميرالمؤمنين من
شعراء القرن الأوّل طرداً للباب ، ولو ذكر الفصل تحت عنوان شعر القرن الأوّل في
الغدير لكان أنسب
الصفحه ٤٢ : السفر.
الميزة
الأُولى : بيان الخصوصيّة
في مزار
ابن طاوس :
ظاهر كلام الشيخ
آقا بزرك من الخصوصيات هي
الصفحه ١٢٦ : (والذين يصلون الصفّ الأوّل) هنا لم تكن من
القرآن يقيناً ، بل هي جمل تفسيرية وتوضيحية ، وهي زيادات نشاهدها
الصفحه ١٧٤ :
لتصحيح القرآن
المتداول بين أيدينا ، وإمّا أن لا يقولوا بوجود تلك المرجعية.
فلو قالوا بالأوّل
الصفحه ٣٤٠ :
الغدير قال : أيّها
الناس ، هل تعلمون مَن وليّكم؟
قالوا : نعم ، الله
ورسوله.
قال : ألستم
الصفحه ٢٠٧ : يتوفَّر لمثله من علماء ومحقّقين وباحثين ، وذلك
بدأً من ذكره شعراء القرن الأوّل الهجريّ كحسّان بن ثابت وقيس
الصفحه ٢٦١ :
الأولى / ١٢٣٢ للهجرة.
ـ الوصول إلى
كربلاء المقدّسة ، الإثنين : ١٢/جمادى الأولى/١٢٣٢ للهجرة