الصفحه ٨٦ : يزيد على لفظ الرحمن
خصوصية بتسمية الخالق جلّت قدرته.
و (بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيْمِ) عندنا من
الصفحه ١٠٨ : قد جمع الموجود من الآيات في الألواح والعسب والرقّ ، أي
وحدَّها في مصحف واحد مجموع في ثلاثة أيّام
الصفحه ١١١ : نتلوه كلّ يوم ، أي أنّ التواتر بقرآنية هذا القرآن
هو الذي صحَّح المصحف لا ما ادَّعَوه من اتّخاذ شاهدين
الصفحه ١١٦ : وغيره من الصحابة في عهده(صلى الله عليه وآله). وهو ما
اصطلحنا عليه بـ : (المصحف المجرّد).
لكنّ الخطأ هو
الصفحه ١٣٩ : للناس مسائل
الحلال والحرام وما يحتاجون إليه من التفسير والتأويل ، ولم يبخلوا على الناس بنشر
العلم في هذا
الصفحه ١٤٠ : .
أمّا لو أُرْيدَ
توحيد شكلها وجنسها من القرطاس والرقّ والعسب والكتف والشظاظ والخزف إلى شكل واحد
، فإنّه
الصفحه ١٤٨ : إعلاميّاً وتشهيريّاً ، وهل هذا الأمر يعترف به الصحابة
أم لا.
الصحابة وخوفهم من
أسماء بعض السور :
المهمّ
الصفحه ١٧٥ :
، ويعني تعدّدية أحرف القرآن ، في حين أنّ الأئمّة من أهل البيت عليهمالسلام أَكَّدوا بأنّ القرآن واحد نزل
الصفحه ١٨٧ :
بشأنهم جرح أو قدح
، بل ذكرهم في إسناده مقروناً بما يوجب المدح من اعتماده عليهم وإكثار روايته عنهم
الصفحه ٢١٣ : يريه خير له من أن يمتلئ شعراً (١) » فإنّه يصبُّ في
مصبِّ التوجيه الهادف للشعر والشعراء.
وممّا يدلّنا
الصفحه ٢٢٧ :
فإنّ القضية التي يحملها
شعراء أهل البيت من مظلوميّتهم عليهمالسلام وحقِّهم المهتضم جعل
الشعر
الصفحه ٢٣٠ : ما ذكرناه من القراءة والتحليلات التاريخية من ذكر
الوقائع والأحداث والفتن والمحن ، ولعلّ القارئ الكريم
الصفحه ٢٤٢ :
والسير الذاتية من رحلة إلى أخرى ومن سيرة إلى أختها من حيث الأساليب والغايات والمناهج
، ولكنّها بأجمعها
الصفحه ٢٦٦ : جارية ابن
سويلم المطوي ـ إمام جماعة الوهابية ـ بشيء من التمر والدبس والبصل ، دعوت الجارية
إلى الخيمة
الصفحه ٢٨٠ :
مجلساً من مجالس الدرس
لتعطيلها بموت الشيخ مرتضى الأنصاري رحمهالله ، فطفق راجعاً إلى
كاشان.
ثمّ