الصفحه ٣٦٧ : ـ ريح من
الجنّة مأمورة
ذاهبة ليس لها
مرجعُ(٢)
قوله : والعِطر إمّا
عطف على قوله
الصفحه ٣٨٤ : مناد من بطنان العرش : أين سيّد الأنبياء؟ فأقوم. ثمّ
ينادي : أين سيّد الأوصياء؟ فتقوم ، فيأتيني رضوان
الصفحه ٤٢٨ : (صلى الله عليه وآله وسلم) أنّه قال لأصحابه : ما
من صدقة أفضل من سقي الماء(٣).
[١٨] وعنه(٤) قال
الصفحه ٤٣٢ :
قالوا : يا رسول الله
، أجهدهم الصوم ، فدعا بقعب(١) من ماء فشرب ، ثمّ
نادى منادي رسول الله (صلى
الصفحه ٤٣٥ : ؟
قال : هو في السماء
أعرف منه في الأرض(٢).
[٣٥] عن المحاربي ،
عن جرير ، عن الضحّاك في قوله : (رِجَالٌ
الصفحه ٤٤١ : دُرِّيٌّ) وكذلك سمّيت الزهراء(١) عليهاالسلام.
قال : (يُوقَدُ
مِن شَجَرَة) الشجرة رسول الله
(صلى الله
الصفحه ٤٥٦ :
من أنبـاء التـراث
هيئة التحرير
كتب صدرت محقّقة
* الرسالة الإثنا
عشرية في الردّ على
الصفحه ٤٧٤ :
والنسخ المعتمد عليها ، كما بيّن جانباً من معرفة علوم الحديث وترجمة للشيخ
الكليني ومختصراً لشروح كتابه
الصفحه ١٤ : الناس
إلى زيارته ، وقد يومئ تأليفُ كتاب ـ المزار ـ في بدايات ظهور المرقد الشريف من
أحد تلامذة الإمامين
الصفحه ١٦ :
بين الفقهاء
والمحدّثين ؛ منها : كتاب الزيارات ـ على تعبير النجاشي في فهرسته ـ والذي عُرِف وطبع
الصفحه ٢٠ : الله) في وصف زيارته عليهالسلام :
فإذا فرغت من زيارة جدّه وأبيه فقف على باب حرمه فقل ..»(٢).
* «ثمّ
الصفحه ٧٢ : المغربي في المصابيح
في تفسير القرآن في تعليقه على الآية ١٥ من سورة المائدة في قوله تعالى : (وَيَعْفُوا
الصفحه ٨٠ : ءة
والكتابة في المدينة» فإنّه يقول معلّقاً على ذلك «وليس هذا يثبت عندنا».
ولا بأس هنا من
الإشارة إلى أمر مهم
الصفحه ٨٨ : جريرالطّبري من بين أصحاب الحديث(٣).
(رَزَقْنَاهُم) الرزقُ : الحظُّ.
(وَتَجْعَلُوْنَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمَ
الصفحه ١١٩ :
منها
: ما أخرجه مسلم في
صحيحه ، والنسائي في سننه ، وأحمد في مسنده ، عن قتادة ، عن أنس بن مالك