الصفحه ١٥٦ : في تلك الفترة الحسّاسة من تاريخ الإسلام؟
هل كانت بوصية من
الله عزّ وجل ، كما قال هو عليهالسلام
الصفحه ١٩٩ :
الزائر
، ويؤيّده أيضاً ما
سردناه عنه هناك حيث قال في البحار :
«أوردت في هذا الكتاب
من الجوامع
الصفحه ٢٠٥ : التاريخية والمباحث الكلامية والتراجم ، كما لا يخفى على القارئ
والمتتبِّع فيما سلكه رحمهالله من مسلك أدبيٍّ
الصفحه ٢٥٤ : الحجّ
في العام المقبل ، وكان مؤلّف رحلتنا الأمير الكرناتكي من الذين اختاروا البقاء ومواصلة
الطريق
الصفحه ٢٧٧ :
حتماً عليَّ
كمحتوم من القدْرِ
بحبكم لوصي
المصطفى وكفى
بالمصطفى وبه من
سائر
الصفحه ٢٨٢ : المغفور علاّمة
زمانه علي مدد رحمهالله ، قد كان معي في كثير
من أوقات البحث والخوض في العلوم ، وقد قرأ
الصفحه ٢٩٦ :
أديب متضلّع ، فرغ
منه سنة (١٢٧٩ هـ) ، طبع مراراً(١).
١٧ ـ شرح القصيدة العينية (الحميرية
الصفحه ٣٠٩ :
لو قد وردْتَ
عليهم بجَزاءِ
ما تَعدلُ
الدنيا جميعاً كلها
من حوض أحمد
شربة من
الصفحه ٣٣٢ :
بمنزلة هارون من موسى»(١) فتذكيرهم بعد سؤالهم
عن الوصيّ قضيّة بني إسرائيل وهارون دليل واضح على أنّ
الصفحه ٣٣٩ :
ما أوحي إليّ حذراً
من أن لا أفعل فتحلّ بي قارعة لا يدفعها عنّي أحد وإن عظمت حيلته ، لا إله إلاّ
الصفحه ٣٤٥ : ) من اجتماعهم في ظلّة بني
ساعدة واختيارهم أبا بكر للخلافة ، وعدم اعتدادهم بما سمعوه من النبي(صلى الله
الصفحه ٣٧١ :
٤١ ـ فالفوز
للشّارب من حوضه
والويل والذل
لمن يُمنَعُ(١)
هذا
الصفحه ٢٤ :
الشيخ المفيد ، فاستعرتها من
جنابه مع جملة كثيرة من الأوراق بل الدرر والغرر واستنسختها ، وبعد ذلك بدأتُ
الصفحه ٣٠ : أبي طالب
والحسين بن عليّ صلوات الله عليهما ، ووصف ما يجب من العمل عند الخروج إليهما ،
ويلزم من الفعل
الصفحه ٦٤ :
ولابدّ لنا من
الإشارة هنا إلى أمر مهمّ وهو أنّ الشيخ الطوسي كثيراً ما نقل عن المغربي في كتابه