الصفحه ٤٤٨ : ثمّ تقدّم بين أيدينا
، فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قرأ عليهم كتاب رسول الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٧٥ :
أشخاص غير معصومين
ومتعدّدين ، وقد يكونون مختلفين في الرأي وهو الحال ، يشكّك في حجية الكتاب العزيز
الصفحه ١٨٣ : دعاهم إلى كتابة المصحف من جديد ، وحرق
بقية المصاحف كي لا يبقى فيها شيء يوافق مصحف الإمام عليّ
الصفحه ١٧٤ :
فلابدّ لهم أن يأخذوا بمصحف الإمام عليّ عليهالسلام (١)
كأصل يعتمد عليه
لتصحيح المصاحف الاُخرى ، لأنّه
الصفحه ٢٤٨ : المعاد ، وتذكرة الطريق ،
وعناية الإمام الرضا عليهالسلام (١).
وبذلك يمكن لنا أن
نرصد للمؤلّف أربعة كتب
الصفحه ١٠٨ :
باب التصرّف
بالقرآن المشهور بين المسلمين ، أو قل المتواتر بين المسلمين.
إذن الإمام
عليهالسلام
الصفحه ١٥٣ : وشهد به بعض المحدّثين من الكتّاب أمثال الدكتور شاهين ،
لأنّ (المصحف الإمام) ما هو إلاّ صورة مستنسخة عن
الصفحه ١٨٢ :
١ ـ كتابة القرآن
على عهد رسول الله(صلى الله عليه وآله).
٢ ـ وجود صحف بل
مصاحف ناقصة على عهده
الصفحه ١٨ :
وفي القرن السادس
جاء الشيخ أبو عبد الله محمّد بن جعفر الحائري ، المعروف بابن المشهدي وألّف المزار
الصفحه ٨٥ : البلاغة ، وقد
أوردنامنه أكثر ما يحتمله هذا الكتاب على خفّة حجمه ، وقسم محتمل الإشكال ، مرّ
أكثر العلماء به
الصفحه ٢٤٧ : كان يعيش في الكاظمية أو كربلاء المقدّسة.
ذكر السيّد محسن الأمين
للمؤلّف كتابين ، وهما أنيس
الشيعة
الصفحه ٤٠٨ :
، مكتبة المعارف ، بيروت.
١٣٣ ـ كامل الزيارات : للشيخ جعفر بن محمّد
بن قولويه ، مؤسّسة نشر الفقاهة ، قم
الصفحه ١٤٤ : ، لكنّهم رفضوه.
وعليه ، فالقرآن
المجرّد الموجود عند الإمام عليّ عليهالسلام هو نفس القرآن الموجود عند
الصفحه ١٧٩ : (ت ٩٧٥ هـ) في كنز العمّال ، وغيرهم.
فإنّ كثرة
الناقلين والمخبرين والراوين لخبر مصحف الإمام عليّ
الصفحه ٢٠٨ : :
هو سيِّد الكلام ،
وإمام البيان ، وربُّ الفصاحة والبلاغة ، ومن شهدت له آيات الكتاب العزيز بانشراح
صدره