الصفحه ١٥٨ :
الزيادة في القرآن وهو ما لا يرتضيه الإمام علي عليهالسلام.
أو قل : إنّ
الإمام عليهالسلام كان يخاف أن
الصفحه ١٦٨ : المعنى فلا يرتبط بقوله الآخر : (رأيت كتاب
الله يزاد فيه).
الثاني
: إنّ قول القائل عن جمع الإمام أمير
الصفحه ٤٦٠ : هـ).
يعدّ هذا الكتاب
من الكتب الكلامية التي اعتنى بها العلاّمة ابن مطهّر الحلّي في معرفة أصول
الدين
الصفحه ١٤٣ :
عليه كتب
الكتابيّين ، إلى أن يقول : ... على أنّنا لا نريد أن ننفي بالمرّة ما ورد في
الأحاديث
الصفحه ١٢١ :
كما ورد عن الإمام
عليهالسلام تعريضاً بالآخرين قوله : «ما لهم قاتلهم الله عمدوا إلى
أعظم آية في
الصفحه ١٢٧ : ) أقرّها ، لكنّه في الوقت نفسه كان يريد أن يمتاز الإمام عليّ
عليهالسلام على غيره بجمع كتاب ربّه بين
الصفحه ١٥٩ : صورتها الواقعية دون إعطاء هالة لهذا الشخص أو
ذاك.
فالإمام أمير
المؤمنين عليّ عليهالسلام ـ كما قلنا
الصفحه ١٦٠ : منه
الإمام عليّ عليهالسلام.
لكُلّ ذلك رأينا
الإمام عليهالسلام قد فصّل بين كتابة المصحفين ، فبدأ
الصفحه ١٩٧ :
٦ ـ إنّه قد وقع في
أسانيد كتاب بشارة
المصطفى لشيعة المرتضى عدّة مرّات مع ما قال
مولّفه عماد الدين
الصفحه ٤٦٣ :
الزعامة للطائفة
الشيعية الإمامية ، رتّب الكتاب على عدد عقود حياته من العقد الأوّل إلى
الصفحه ١٦ :
بين الفقهاء
والمحدّثين ؛ منها : كتاب الزيارات ـ على تعبير النجاشي في فهرسته ـ والذي عُرِف وطبع
الصفحه ٣٤ : المفيد وكتابه؛ وهم بالترتيب
مع كتبهم :
١ ـ أبي عبد الله
محمّد بن جعفر المشهدي (ق ٦) وكتاب
المزار
الصفحه ٤٢٢ : والسلام
، في مدينة مشهد المقدّسة ، وقد أشار إليها المحدّث النوري صاحب مستدرك الوسائل بقوله
:
كتاب صغير
الصفحه ٤٥٨ : خطبة المعالم ج(١ ـ ٢).
تأليف : السيّد
جعفر بحر العلوم (ت ١٣٧٧هـ).
قد دأب علماؤنا
الأعلام ـ من خلال
الصفحه ٤٥٣ : الحديث في قم.
٣٣ ـ الغيبة : لأبي جعفر محمّد
بن الحسن الطوسي ، المتوفّى سنة ٤٦٠هـ ، نشر مؤسسة المعارف