الصفحه ٤٠٩ : شرح
العينيّة الحميريّة : لبهاء الدين الفاضل
الهنديّ ، مؤسّسة الإمام الصادق عليهالسلام قم ١٤٢١هـ
الصفحه ٤٦٧ : المختلفة من إمامية
وزيدية وسنّية والاُباضية ، ابتداءً بوضع فضل السورة وما جاء من روايات فيها ،
ثمّ يليه
الصفحه ١١٢ : مولد أبي
جعفر/ح ٢» فقد يكون الإمامان قد أخذا عن أبي عبدالرحمان في الظاهر ليقرِّرا للناس
صحّة هذه القراءة.
الصفحه ٤٢٣ :
الأجلّ الفقيه العالم
ضياء الدين أبو الفتح محمّد بن محمّد العلوي الحسيني ، المعروف بابن جعفر
الصفحه ١٣٦ :
وفي بصائر الدرجات : عن عبدالملك قال : «دعا أبو جعفر (الباقر) بكتاب عليّ
فجاء به جعفر ـ مثل فخذ
الصفحه ٣٢٢ : ليس فيها
ساكن.
والصِلال ـ بكسر الصادق
المهملة ـ : جمع الصِلّ ـ بالكسر وتشديد اللام ـ : وهو الحَيّة
الصفحه ٤٦٩ : قسّم المؤلّف
كتابه هذا عليهما بعنوانين : المرحلة الأولى : القواعد الفقهية المبحوث عنها مستقلاًّ
، وقد
الصفحه ١٣٥ : ، قال : لك ذاك.
قال : فأراه
الحديث عن أبي جعفر في الكتاب فردّ قضيّتَه
الصفحه ١٠٧ : إلاّ المطهّرون.
وعليه فالإمام
عليهالسلام أقدم على تقديم الكتاب لهم إتماماً للحجّة عليهم ليس إلاّ
الصفحه ١٦٧ : الله قد سمّاه في
كتابه بالفرقان ، والذكر ، والكتاب ، والهدى ، والكلام ، وأشباهها؟! وسواء كانت
هذه هي
الصفحه ١٠٢ : للإمام عليٍّ عليهالسلام وإعطائها لآخرين ، مع أنّه الأولى بذلك ـ عدا كونه أوّل
كتّاب الوحي ، وصهر الرسول
الصفحه ٤٦٥ : وإمامته
، وتاريخ الإمام بين إمامته ونشأته ، وتراث الإمامة. وقد تقدّم الكتاب ترجمة
لحياة المؤلّف ونشاطاته
الصفحه ١٩٥ : غنيّ عن التوثيق صريحاً ، سيّما إذا عرفنا دأب الرجاليّين
من الإماميّة من أنّهم يذكرون في كتبهم أو
الصفحه ١٣٤ :
فأخرج كتاباً
مدروجاً عظيماً وفتحه ، وجعل ينظر ، حتّى أخرج المسألة ، فقال أبو جعفر : هذا خطّ
عليّ
الصفحه ١٠٩ : المتشابه ، وهذه الآية مكّية وتلك مدنية ، وكان الإمام يذكر كلّ ذلك
في هامش الكتاب العزيز وهذا يعني بأنّ