الصفحه ٣١٦ : عليهالسلام أفضل العبادات ، بل أصلها وروحها.
وورد أنّ حبّ عليّ
عليهالسلام حسنة لا يضرّ معها سيّئة ، كما أنّ
الصفحه ٢٢٦ :
الشيعة لحديث من كنت
مولاه في شعرهم ، يجعل القارئ لكتاب الغدير واقفاً على أنَّ يوم الغدير كان
الصفحه ٥٧ :
التفسير عند الشيعة(١).
هذا ويمكن أن تعدّ
طريقة الشيخ الطوسي في التبيان
في تفسير القرآن تركيباً بين
الصفحه ٥٨ : المفسّر الشيعي الوحيد بل هو أوّل مفسّر في القرن الخامس الهجري
أخرج التفسير الشيعي من حالته التقليدية
الصفحه ٢٢١ :
وقد سرى وفشا هذا الفنّ
بين الشعراء من شيعة وسنّة.
ولا أقول إنّ هذه الصناعة
قد انحصرت عند شعرا
الصفحه ٢٤٧ : كان يعيش في الكاظمية أو كربلاء المقدّسة.
ذكر السيّد محسن الأمين
للمؤلّف كتابين ، وهما أنيس
الشيعة
الصفحه ٣٨٤ :
آتش از بيم
جلالش گشته آب
٥١ ـ إمام صدق
وله شيعة
يُرووا من الحوض
ولم يُمنعوا
الصفحه ٥٥ :
(المصابيح في تفسير القرآن)
كنزٌ من تراث التفسير الشيعي
مرتضى كريمي
الصفحه ٦١ : الشيعة لم
تأت في أيّ من الجوامع الحديثية ولا في التفاسير المصنّفة في العهد الصفوي مثل
بحار الأنوار
الصفحه ٦٤ :
عزمتم عليها وهممتم بها».
حيث انتقلت عباراته بعد ذلك إلى سائر
تفاسير الشيعة ، (أنظر روض الجنان ٦ / ٢٦٧
الصفحه ٧٤ :
ج ـ هو أوّل مفسّر
شيعيّ أبدا في تفسيره اهتماماً كبيراً بالجانب الأدبيواللغوي والنحوي للآيات
الصفحه ٢٠٤ : الرحمن الرحيم
إنّ موسوعة الغدير
هي من أهمّ الموسوعات التي أغنت المكتبة الشيعية بحثاً وتنقيباً وإلماماً
الصفحه ٢١٩ : والتراجم في مقام
المدح والثناء على شاعرنا اللبيب هو قوله : «ما فتح للشيعة الحِجاج إلاّ الكميت
بقوله
الصفحه ٢٢٥ : الشيعة ممّن تأثَّروا بيوم الغدير فنظموا القصائد وألَّفوا
الكتب وقد طفح هذا الكتاب بالأدب الشِّيعيّ أدباً
الصفحه ٤٤٤ :
فقالوا : وما سيماء
الشيعة يا أمير المؤمنين؟
فقال : صفر الوجوه
من السهر ، خَمص البطون(١) من