الصفحه ١٣٢ : بجمع آيات ربّه مع التفسير والتأويل وكلّف الإمام عليّاً
عليهالسلام بتدوين ما سمعه من رسول الله(صلى الله
الصفحه ١٣٧ :
وعن محمّد بن مسلم
، قال : «سألته عن ميراث العلم ما بلغ؟ أجوامع هو من العلم أم فيه تفسير كلّ شي
الصفحه ١٣٩ : للناس مسائل
الحلال والحرام وما يحتاجون إليه من التفسير والتأويل ، ولم يبخلوا على الناس بنشر
العلم في هذا
الصفحه ١٤٧ : تفسيره بقوله : «وقيل : كان جمعاً بصورة أخرى لغرض
آخر»(١).
وعليه ، فلا تنافي
بين أن نقول بهذا التقسيم
الصفحه ١٤٨ : »(٢).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) الدرّ المنثور
٤/١٢٠ ، والخبر في صحيح البخاري ٤/١٨٥٢/ح ٤٦٠٠ ، باب تفسير سورة الحشر ، وفيه
الصفحه ١٥٣ : .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) تفسير مصابيح
الأسرار ١/١٣ ، والآية الأخيرة من سورة آل عمران : ٧.
(٢) أي ما يقرا به
الناس.
الصفحه ١٥٤ : تفسيره أنّها فوق حدّ
الإحصاء ـ على منسوخ التّلاوة فقد عرفت فساده
الصفحه ١٥٥ : التلاوة هو المصحف المجرّد عن التفسير
النبوي ، والمرتّب طبق ما أنزله الله واقعاً في الإنزال الدفعي الأوّلي
الصفحه ١٥٦ : في خبر تفسير القمّي.
أم أنّ ذلك كان
مبرّراً ومسوّغاً وتعليلاً تمسّك به الإمام عليهالسلام لعدم
الصفحه ١٦١ :
اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا) كما ورد في تفسيره عن الإمامين الباقر والصادق عليهماالسلام : هي لنا خاصّة وإيّانا
الصفحه ١٦٢ : (١) كان املاءً من قبل رسول الله(صلى الله عليه وآله) ، ممّا
أوحاه الله إليه في تفسير وتأويل الآيات وبيان
الصفحه ١٧١ : المصحف الأكمل ، وقد دوّن تحت إشراف رسول الله(صلى الله
عليه وآله) مباشرة مجرّداً ومع التأويل والتفسير
الصفحه ١٧٤ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) والذي كتبه
على عهد رسول الله(صلى الله عليه وآله).
(٢) تفسير
العيّاشي ١ / ١٤/١ من باب علم
الصفحه ١٧٥ : تفسير القرآن وتأويله.
إذن الإمام أمير
المؤمنين عليهالسلام برغم كلّ هذا الإجحاف بحقّه ، وانتهاجهم
الصفحه ١٨٠ : /ح ٦٧٦٥.
(٦) تفسير
العيّاشي ٢/٣٠٧ سورة الإسراء/ح ١٣٤.
(٧) الفهرست لابن
النديم : ٤١.
(٨) كتاب سليم