الصفحه ١٢٦ : (والذين يصلون الصفّ الأوّل) هنا لم تكن من
القرآن يقيناً ، بل هي جمل تفسيرية وتوضيحية ، وهي زيادات نشاهدها
الصفحه ٢٨٥ : تفسير سورة الفاتحة. طبع بتحقيق ونشر مؤسّسة شمس الضحى الثقافية ، طهران (١٣٨٣ هـ.ش).
٥ ـ إيضاح الرياض
الصفحه ٧١ :
أسهب في نقله
مباشرة من تفسير الكلبي في حين أنّه موجود نصّاً بعينه في تفسير المغربي ـ وذلك
قبل
الصفحه ٧٦ : إلى رواة السنّة في مصنّفات تفسير السلف من الشيعة كأمثال الجزي والسياري
وفرات الكوفي وعلي بن إبراهيم
الصفحه ٨٦ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١/٢٢ ، وأخرج ابن
أبي حاتم عن الضحّاك في تفسيره بقوله : «حدّثنا أبي ، ثنا محمّد بن عبدالرحمن
الصفحه ٩٤ : شيء من آثاره في النحو والتفسير ، سمّى تفسيره بـ :
(جامع التأويل لمحكم التنزيل) والذي كان في متناول
الصفحه ١٧٧ : في كتب الفريقين الحديثية والتفسيرية والتاريخية والرجالية
إن لم نقل بتواترها.
فقد استشهد به ابن
الصفحه ١٧٨ : الكاشاني
(ت١٠٩١هـ) في كتبه الثلاثة المحجّة
البيضاء وتفسير الصافي والوافي ، والحرّ العاملي (ت ١١٠٤ هـ) في
الصفحه ٦٢ : السنّة الذين نقلوا من تفسير المغربي هم :
نجم الدين محمود
بن أبي الحسن النيشابوري (القرن السادس) في
الصفحه ٦٣ :
حتّى أنّه لم يكن
لديه أيّ اطلاع عمّا اقتبسه أو نقله المفسّرون مثل الشيخ الطوسي عن تفسير المغربي
الصفحه ٦٧ :
حتّى ظنّه
عربيّاً».
وقد تكرّرت خلاصة
هذا الكلام في تفسير
إيجاز البيان للنيشابوري(١)حيث قال
الصفحه ٧٥ : شيعيّ أورد في تفسيره روايات الصحابة والتابعين من مصادر أهل السنّة ، وإنّ
تفسير الطبري هو من أهمّ المصادر
الصفحه ٨٧ : المغربي هو
أوّل من نقل جمّاً غفيراً من تفسير الرمّاني وأخريات من تفاسير المعتزلة في كتابه
هذا.
(٢) نصّ
الصفحه ٩٨ :
المصادر
١ ـ آلاء الرحمن في تفسير
القرآن : للبلاغي النجفي
، محمّد جواد ، قم ، منشورات بنياد بعثت
الصفحه ١٢٥ :
عليهالسلام كان لا يرتضي الزيادة في القرآن وإن كانت زيادات توضيحية
وتفسيرية مهمّة ، بل كان عليهالسلام يدعو