الصفحه ٤٣٧ : بن عبادة ، عن بدر بن محمود بن أبي جسرة الأنصاري ، عن داود بن حصين ، عن أبي
رافع مولى النبيّ (صلى الله
الصفحه ٩ :
غيضاً كلّ متكبّر عابس هجس فنبس واربدّ وعبس ونسب إلى ساحة الرسول الأعظم كلّ رجس وإفكودنس
دحراً للحسنات
الصفحه ١٠ : إلينا من خلال سيرة النبيّ
الأعظم (صلى الله عليه وآله) عن طريق الأخبار والأحاديث ـ في كتب الخاصّة
الصفحه ٧٩ : بالحوادث المعاصرة لحياة الرسول الأعظم(صلى الله عليه
وآله) أو يرتبط بسبب نزول آية من آيات القرآن الكريم
الصفحه ١٠٢ : أنّهم رووا على لسانه أنّه قال : «أعظم الناس أجراً في المصاحف أبوبكر ، رحمة
الله على أبي بكر هو أوّل من
الصفحه ١٧٤ : كتاب الدرّ المنظّم في الإسم الأعظم ، للسيوطي : و ٣ /
٢١٢ ، عن الباب ٦٨ أيضاً.
(٤) فيض القدير ١
/ ٦٩
الصفحه ١٨٤ : أفصح الزيارات وأبلغها وأعلاها وأعظمها.
والكلام فيه يقع في
جهتين :
الأولى : التحقيق في ما أفاده
الصفحه ٢٠٦ :
خلافة علىّ
عليهالسلام بعد الرسول الأعظم(صلى الله عليه وآله) ، وإثبات فضله
وفضيلته وحقِّه
الصفحه ٢٣٣ : :
وقولةٌ لعليٍّ
قالها عمر
أكرم بسامعها
أعظم بملقيها
حرَّقت دارك لا
أبقي عليك بها
الصفحه ٢٤٨ : أعظم أمراء هذه السلالة على الإطلاق ، حيث امتدت فترة
حكمه لما يقرب من خمسة عقود من عام : (١١٦٣ ـ ١٢١٠
الصفحه ٢٥٣ : ء أكان ذلك بعلمهم أو بغير علمهم ، فالحكمة تقول
: (إن كنت تدري فتلك مصيبة ، وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم
الصفحه ٣٩٠ : في صدرك شيء غير هذا؟
قلت : نعم ، يا ابن
رسول الله ، أخرى أعظم من ذلك!
فقال : وما هو ، يا
أبا
الصفحه ١٠٥ :
والأنصار ، إلى
غيرها من المعارف الإلهية. وهو مصحف العلم والتفسير والتأويل.
فالمصحف الأوّل هو
الصفحه ١٠٨ : دويّ كدويّ
النحل ؛ إذ جاء في الأخبار : بأنّ رسول الله(صلى الله عليه وآله) كان يمرّ على
بيوت الأنصار
الصفحه ١١٢ : بن عبدالله الأنصاري فصدّقوا ، وكان
جابر يأتيه يتعلّم منه «رجال الكشّي ١/٢١٧/ح ٨٨ ، الكافي ١/٤٦٩ ، باب