الصفحه ٢٣٥ :
شهيدهم عثمان بن عفّان
الذي أحرق المصاحف وحكَّم بني أميّة في رقاب المسلين فاتّخذوا مال الله دولاً
الصفحه ٢٣٧ :
بإرغابها
وبإرهابها
وآثر أن ترتضيه
الأنام
من الحكمين
لأسبابها
ليعطي
الصفحه ٢٤٨ : أعظم أمراء هذه السلالة على الإطلاق ، حيث امتدت فترة
حكمه لما يقرب من خمسة عقود من عام : (١١٦٣ ـ ١٢١٠
الصفحه ٢٥٠ :
واصلت هذه السلالة
حكمها على مناطقها تحت الوصاية البريطانية ، واستبدلت فيما بعد لقب النوّاب ـ الذي
الصفحه ٢٥٣ : ء أكان ذلك بعلمهم أو بغير علمهم ، فالحكمة تقول
: (إن كنت تدري فتلك مصيبة ، وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم
الصفحه ٢٥٤ : ـ وقد اصطلح عليها بـ : (السنة الجلوسية) في
إشارة منه إلى يوم خلافة أمير المؤمنين وجلوسه على سدة حكم
الصفحه ٢٥٦ :
هذه الصور المتفرّقة
رغم اختلاف حكمه بشأنها على حالها ، الأمر الذي يوفّر للمختصّ في علم النفس
الصفحه ٢٨٤ : حكم
صلاة الجمعة والعيدين(١).
والقائمة التي شمّر
لها عن ساعده الشيخ رضا الأستادي الطهراني التي رتّب
الصفحه ٢٩١ : الشعراء : للشيخ المولى علي
بن عبدالعظيم الحكم آبادي التبريزي المعروف بالواعظ الخياباني (١٢٨٢ ـ حدود ١٣٧٠
الصفحه ٣٠٦ : المدح
على ما دلّ على حكمة وموعظة ، وبيان حقّ ، وردع باطل ، ومن ذلك القبيل ما أنشدوه في
مراثي الحسين
الصفحه ٣٣٣ : حكم لازم لا رادّ له ، ومنه الحديث : «الزكاة عَزْمَة من عَزمات
الله»(٣) أي حقّ من حقوقه ،
وواجب من
الصفحه ٣٥١ :
إمّا لضرورة(١) ، أو لِما قُرّر في
محلّه من أنّ الشيء ربّما يعطي حكم ما أشبهه في معناه ، أو في
الصفحه ٣٧٠ : قال : اذكروا وقوفكم بين يدي الله فإنّه الحكم العدل واستعدِّوا
لجوابه إذا سألكم ، فإنّه لابدّ سائلكم
الصفحه ٤٢٨ : .
(٤) ظاهراً عن : أبو
الفرج محمّد بن أحمد بن علاّن.
(٥) جاء في عيون الحكم
والمواعظ للواسطي : ٣٠ : المؤمن كيّس
الصفحه ٤٥٣ : .
٣٢ ـ عيون الحكم والمواعظ : لعلي بن محمّد الليثي
الواسطي ، من أعلام القرن السادس الهجري ، نشر دار