الصفحه ٨٦ : ء رجل بقرآن فقرأه ومعه آخر كتبه ، وإلاّ لم يكتبه.
فمن قال ـ يا معاوية ـ إنّه ضاع من القرآن شيء فقد كذب
الصفحه ١١١ :
الإثْنَيْ عَشَرَ الذين
أنكروا على أبي بكر الخلافة(١). فإنّ مخالفته للخلفاء لا تتّفق مع ما نسبوا
الصفحه ٢٤٤ : مذهّبة كتبت بقلم النستعليق الهندي في القرن الحادي عشر ، ومعها
(٢٤) مقالة أخرى ، كلّها منسوبة إلى الهمداني
الصفحه ١٣٣ : نسج كلامه ...»(١).
ولنا وقفة مع ما كتبه
هذان الاُستاذان ، فنقول :
نحن مع تقديرنا للاُستاذين
وما
الصفحه ١٣٤ : معرفتهم بمكانته عند رسول الله(صلى الله عليه وآله)وقربه منه(صلى الله عليه
وآله).
مع العلم بأنّ المدوَّن
الصفحه ١٤٠ : الكتاب ، مع صحّة جميع ما في الصحاح وإن خالف القرآن تسبّب إشكالية كبرى
في طريقة استدلالهم ، وهذا ما لا
الصفحه ١٥٤ :
قلبي لأنّي لم
أجد قلبي معي
ولا وجود لهما في ديوان
الشريف ، وهذا الشعر وما قبله ينحطّ عن أسلوب
الصفحه ٢٤٥ :
(٩٠٧ هـ) في مشهد بقلم
النستعليق ، ومعها (٢٧) رسالة أخرى ، منسوبة كلّها إلى الهمداني.
ونسخة أخرى
الصفحه ٣٠٦ : على رجلين : الأوّل
: عقبة بن عامر من أصحاب أمير المؤمنين عليهالسلام
، خرج معه يوم النهروان واستشهد
الصفحه ٣١٨ :
«أقبلت مع رسول الله
صلّى الله عليه وسلّم في حجّة الوداع فلمّا كان بغدير خمّ نودي الصّلاة جامعة
الصفحه ٣٢٢ :
فقال أبو أيّوب : فإنّي
أقسم لكما(١) بالله تعالى لقد كان
والنبيّ(٢) صلّى الله عليه وسلّم
معي في
الصفحه ٣٢٤ : (٢)»(٣).
٣ ـ [وعن] أبي موسى
الحميدي(٤) ، قال :
«كنت مع رسول الله
صلّى الله عليه وسلّم [في نصف عرفة] و [معه] أبو
الصفحه ٣٢٨ : المطّلب فوهبه للنبيّ ، فلمّا أسلم العبّاس بشّر أبو رافع بإسلامه
النبيّ فأعتقه ، وكان قبطيّاً ، شهد مع
الصفحه ٣٢٩ : رضياللهعنه ، رفعه :
«من أحبّك يا علىّ
كان مع النبيّين(٤) في درجتهم يوم القيامة
، ومن مات يبغضك فلا يبالي
الصفحه ٣٣١ :
٢٠ ـ [وعن] معاذ رضي
الله عنه ، رفعه :
«حبّ عليٍّ حسنة لا
تضرّ معها سيّئة ، وبغضه سيّئة لا تنفع