الصفحه ٤٧ : هـ) عن نسخة علي أكبر الحسيني سنة (١٢٨٦ هـ) ، وفي آخرها ما نصّه : «قوبل
مع نسخة في آخرها : قد فرغت من
الصفحه ٤٩ : ، ورواية
ابن أبي عمير عنهما ، وعدّ الشيخ كتابيهما في (الأصول) ، لعلّها تكفي لجواز الاعتماد عليهما ، مع أنّا
الصفحه ٥٧ : و (الأصل) كتاباً واحداً مع أنّه لا شاهد لذلك لتعدّد الإسناد إليهما.
الذي
أراه أنّ النسخة الموجودة ليست
الصفحه ٦٣ :
وكذلك الشيخ الطريحي
في جامع
المقال(١).
بينما عدّه كلّ من
الطوسي والنجاشي ضمن كتبه وتصانيفه مع
الصفحه ٧٧ : الكتابة
، هو باطل.
قالوا بذلك لسلب فضيلة
جمع القرآن للإمام عليٍّ عليهالسلام وإعطائها لآخرين ،
مع أنّه
الصفحه ٧٨ : : «والله لو ولّيت لفعلت مثل الذي فعل»(٢).
والآن مع القول الثاني
في الجمع والتأليف :
٢ ـ الجمع بعد وفاة
الصفحه ٧٩ : ) أراد من الإمام أن يوحّد شكلها ونظمها ، وأن يجمعها ما بين اللّوحين
مع تفسيرها النبويّ.
وقد ذكر
الصفحه ٨٢ : وقد حمله
في إزار معه وهو يَئِطُّ(١) من تحته ، فقال لهم
: هذا كتاب الله قد ألّفته كما أمرني وأوصاني
الصفحه ٨٤ : .
فسكتوا عنه أيّاماً
، فجمعه في ثوب واحد وختمه ، ثمّ خرج إلى الناس وهم مجتمعون مع أبي بكر في مسجد رسول
الله
الصفحه ٨٧ : يفترقا حتّى يردا عليّ الحوض) ، فإن قبلتموه فاقبلوني معه ، أحكم بينكم بما فيه
من أحكام الله. فقالوا : لا
الصفحه ٨٨ :
ولا فيك ، فانصرف به
معك لا تفارقه ولا يفارقك ، فانصرف عنهم فأقام أمير المؤمنين عليهالسلامومن معه
الصفحه ٩٠ : معه أحكم بينكم بما فيه
من أحكام الله ، قالوا : لا حاجة لنا فيه.
الصفحه ٩٤ : رحمهالله نقل كلام الرهني ما
لفظه : «قلت : ولم يدع أبو حاتِم ـ مع ما
الصفحه ٩٧ : ء عمر ومعه قبس
، فتلقّته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة : يابن الخطّاب ، أتراك محرّقاً عليَّ بابي؟
قال
الصفحه ١٠٤ : عن عملية جمع الإمام أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام للمصحف ـ مع تأويله
وتفسيره ـ أيّام خلافته ، وقوله