الصفحه ١٨٠ :
الفصل الرابع
في مآخذ الشعراء من الشريف الرضي
قال السيّد الشريف
راثياً :
كم راحل
الصفحه ١٨٤ :
قال الشريف :
ما أخطأتك
النائبا
ت إذا أصابت من
تحب
وقال مهيار في
الصفحه ١٩٣ : منزل قفر
وقال عبد المحسن الكاظمي
في عينيّته الشهيرة وقد أخذ الشطر الأوّل برمّته :
أفي
الصفحه ١٩٤ : جالس(١)
أخذه الشيخ محمّد السماوي
في مدح سيّدي الوالد رحمهالله من أبيات :
ترى الأنام
الصفحه ٢١٠ :
وقال الأبيوردي الأموي
وأخذ الصدر الأوّل من البيت الثاني :
لها في محاني
ذلك الشعب منزل
الصفحه ٢٢١ :
القسم الأوّل
المؤلّفُ في سطور
اسمُهُ ونسبُهُ :
هو عليّ بن شهاب الدّين
بن محمّد بن عليّ بن
الصفحه ٢٨٤ : »(٤).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) لا يوجد في نسخة
(هـ) : «له».
(٢) جميع المصادر
التي اطّلعت عليها لم تذكر في صدر الحديث قوله
الصفحه ٣٤٨ : (١) عليهالسلام في عشرة مواضع : أنت
منّي بمنزلة هارون من موسى»(٢).
١٩ ـ [وعن ابن عبّاس
رضي الله عنه ، قال
الصفحه ٣٧٢ : ٣/٢٧.
(٣) في نسخة (هـ) :
«وتاسعهم قائمهم». يبدو أنّ كلمة (تاسعهم) تصحيف من كلمة (آخرهم) ، أو لعلّ
الصفحه ٣٧٧ :
٦/٥٨ ، العرف الوردي في أخبار المهديّ للسيوطي /٧٠ ، سبل الهدى والرشاد ١٠/١٧٢ ،
الإشراف على فضائل الأشراف
الصفحه ٣٩٧ : :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) في نسخة (هـ) :
«وهو يقول : من عرفني فأنا أعرفهم ومن أنكرني فأنا أنكرهم ، سمعت رسول الله
الصفحه ٤١٦ : (٥) ـ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) في نسخة (هـ) :
«يا آدم إنّه لأحبّ الخلق إلىّ ، وأنا بحقّه قد غفرت لك ، ولولاه لما خلقتك
الصفحه ١١ :
ما هو الأصل؟
اختلفت تعاريفُ الأعلام
وتعابيرُهم في تحديد مفهوم (الأصل) فقال السيّد مهدي بحر
الصفحه ١٤ : تصريحهم بضعف المؤلّف الذي
هو من أصحاب (الأصول) كعليّ بن حمزة البطائني ، فقد روى الشيخ الطوسي في كتاب
الصفحه ٢٧ : ، ومهما قدّرنا اختلاف النسخ والسقط فيها ، فإنّ الباحث المتتبّع في فهرستي
الطوسي والنجاشي يطمئنّ بأنّهما لم