الصفحه ٤٧١ :
الموسوي الفالي.
موسوعة تبحث في
النصوص والآثار من مظانّها ، جعلها المؤلّف في إثني عشر
الصفحه ٤٧٨ : الرازي (من أعلام القرن السادس).
يعدّ هذا الكتاب
من كتب الفضائل التي صنّفت في فضائل ومناقب سيّد
الصفحه ٢٨ : بذكر اثنين منهما :
١ ـ كتاب الديات لظريف
بن ناصح.
ذكره الطوسي في الفهرست(١) ، وذكر إسناده إليه
الصفحه ٣٠ :
والحديث
الآخر : «زيد قال : حدّثني أبو بصير ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : ما زالت الخمر
في علم
الصفحه ٤٣ : .
١٥ ـ أصل عبدالله المعروف بديّات.
١٦ ـ ما وجد من كتاب درست بن
أبي منصور.
وجاء في آخر المطبوع
ما
الصفحه ٤٧ : الآتي في الفهرست(٢) ، وكذلك العلاّمة المجلسي
في بحار
الأنوار(٣).
والسند في نسختنا
: (الشيخ ـ أيّده
الصفحه ٤٩ : أرباب الرجال لكنّ أخذ أكابر المحدّثين من
كتابيهما واعتمادهم عليها حتّى الصدوق في معاني الأخبار وغيره
الصفحه ٥٣ :
وذكر شيخنا الطهراني
بحثاً مسهباً في الكتاب وأسانيده.
ومن النسخ الموجودة
نكتفي بذكر ثلاثة منها
الصفحه ٥٤ :
رزين»(١).
والسند في نسختنا هكذا
:
(حدّثني أبو الحسن
محمّد بن الحسن بن الحسين بن أيّوب القمّي
الصفحه ٥٥ : إبراهيم الصيرفي أبو سمينة ، قال : حدّثني أبو سعيد العصفري).
وفي آخرها : (صورة
ما في آخر هذه النسخة
الصفحه ٦٢ : »(١).
وقد عبّر عنها النجاشي
بالمسائل(٢).
وطبع مكرّراً في النجف
سنة (١٣٦٩ هـ) وفي طهران سنة (١٣٧٠ هـ).
٢٥
الصفحه ٨٢ :
* وفي إثبات الوصية للمسعودي (ت ٣٤٦ هـ) في خبر
طويل : « ... إنّ أميرالمؤمنين بعد أن فرغ من غسل
الصفحه ٨٤ : ويجمعه ، فلم يخرج من بيته
حتّى جمعه ، وكان في الصحف والشِّظاظ والأَسيار والرقاع. فلمّا جمعه كلّه وكتبه
الصفحه ٨٥ : أنزلها الله في كتابه على محمّد(صلى الله عليه وآله) عندي بإملاء رسول الله(صلى
الله عليه وآله) وخطّ يدي
الصفحه ٩٠ : يحتوي على مجموعتين :
أحدهما : فيه كلّ آية
أنزلها الله في كتابه على محمّد(صلى الله عليه وآله) فهي