الصفحه ٨٠ : عليهمالسلام من بعده ، رواه المحدّث
البحراني عن ابن شهرآشوب عن الإمامين الصادق والباقر عليهمالسلامفي تفسير
الصفحه ١٠ :
السقيفة) (١).
وكان الحديث عند الشيعة
في حالة تطوّر حتّى عصر الإمام الصادق عليهالسلام الذي بدأ
الصفحه ٧٨ :
رسول الله مباشرة بواسطة الإمام عليّ عليهالسلام :
عن أبي عبدالله الصادق
عليهالسلام أنّه قال : «إنّ
الصفحه ٣٣٩ : (٢) رضياللهعنه عن أبي جعفر الباقر
عن آبائه عليهمالسلام ، قال : «لمّا مرض
رسول الله مرضه الذي قبض روحه فيه كان
الصفحه ٧٩ : الأُستاذ عزّة
دروزه في كتابه (القرآن
المجيد) الخبر الآنف
المروي عن الإمام الصادق عليهالسلام ثمّ قال
الصفحه ٣٧١ : سيّد(٢) ، وأنت إمام ابن الإمام
، وأنت حجّة ابن حجّة ، وأنت أبو حجج تسعة(٣) [من صلبك] ، تاسعهم
قائمهم
الصفحه ٤٧٠ : (عج).
اشتمل الكتاب
على مقدّمة وسبع فصول في : الإمام مناراً في الأفق البعيد ، الإمام في عصر
الطواغيت
الصفحه ٤٦ :
٤ ـ أصل الحسين بن
عثمان بن شريك بن عدي العامري الوحيدي الكوفي الراوي عن أبي عبدالله الصادق
الصفحه ٩ :
السيوطي بأنّ الإمام
الحسن عليهالسلام كان ممّن أباح كتابة
الحديث وفعلها ، وقد روي عن الإمام
الصفحه ١٥ : المائز هو الرواية عن الإمام الصادق عليهالسلام مطلقاً بالسماع أو
من دون سماع ، إذ نجد في أصحابه والرواة
الصفحه ٤٧٥ :
نشر : جمعية
الإمام الصادق عليهالسلام ، دار زين العابدين لإحياء تراث المعصومين
الصفحه ٢٨ : الرواية
عرضها الطبيب المذكور على الإمام الصادق عليهالسلام ومع ذلك نرى الشيخ
الطوسي الذي ضمن الاستيفا
الصفحه ٤٦٥ : .
تأليف : الشيخ
محمّد صادق الكرباسي.
الكتاب هو جزء
من دائرة المعارف الحسينية ، ذكر المؤلّف فيه فهرساً عن
الصفحه ٣٦ : الرواية سماعاً عن الإمام الصادق عليهالسلام ولا شكّ أنّ هذا يوجب
مزية للأصل.
وقال القهبائي :
«يظهر
الصفحه ٤٦٨ : ء.
تأليف : عباس بن
نخي.
كتاب تناول
المؤلّف فيه ذكرى استشهاد سيّد الشهداء أبي عبد الله الحسين عليهالسلام