الصفحه ٣٤٠ :
أنت وأمّي نعم ، فقال
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : أنت أخي ووصيّي ووزيري وخليفتي ، ثمّ قال
الصفحه ٤٢٦ :
وميراثك من رسول الله
، إلاّ أنّي سمعت أباك رسول الله(ص) يقول : لا نورّث ، ما تركناه فهو صدقة. فقالت
الصفحه ٣٠٨ : ألا أدلّكم على ما إن تمسّكتم به
لن تضلّوا بعدي؟ قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : هذا علىّ فأحبّوه
الصفحه ٣١٧ : :
«نصّب رسول الله صلّى
الله عليه وسلّم عليّاً علماً(٣) ، فقال :
من كنت مولاه فعلىّ
مولاه ، اللّهمّ وال
الصفحه ٣٢٢ : هذا البيت الذي أنتما فيه معي وما في البيت غير رسول الله صلّى الله عليه وسلّم
وعليٌّ جالس عن يمينه
الصفحه ٣٥٠ :
المودّة الثامنة :
في أنّ رسول الله وعليّاً
من نور واحد و[في ما] أعطي علىّ من الخصال [ما] لم يعط
الصفحه ٤١٧ : عليهالسلام على منبر الكوفة وعليه
مدرعة [كانت لـ]ـرسول الله صلّى الله عليه وسلّم متقلّداً بسيف رسول الله صلّى
الصفحه ٤٢٢ :
ولم تصدع ولكن أخذت
بيد الحسن والحسين فذهبت بهما إلى قبر رسول الله ، فصلّت بين القبر والمنبر
الصفحه ٨٢ : الرسول وتحنيطه وتجهيزه ودفنه ...
قال : إنّ لي بخمسة من النبيّين أسوة ... ثمّ ألّف القرآن وخرج إلى الناس
الصفحه ٨٤ : عاشها الإمام عليهالسلام بعد وفاة رسول الله(صلى
الله عليه وآله) : « ... لزم بيته وأقبل على القرآن يؤلّفه
الصفحه ١٣٦ :
ذلك من الجهات العلمية
الملحوظة في التفاسير وكلّها كان قد أخذها من رسول الله(صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣١١ : تحتهن من شوك ، ثمّ نادى الصّلاة جامعة ، فخرجنا إلى رسول الله(صلى الله
عليه وآله) في يوم شديد الحرّ وإنّ
الصفحه ٣١٨ :
«أقبلت مع رسول الله
صلّى الله عليه وسلّم في حجّة الوداع فلمّا كان بغدير خمّ نودي الصّلاة جامعة
الصفحه ٣٣٠ : : قال رسول الله(صلى الله عليه وآله) : كفّ عليٍّ كفّي العدل
سواء ويروى في العدل».
(٥) ذكر الحافظ أبو
الصفحه ٣٧٣ : الأرض عدلاً كما ملئت ظلماً [وجوراً]»(٣).
١١ ـ [وعن] زيد بن
حارثة(٤) مولى رسول الله صلّى
الله عليه