الصفحه ٨٤ : الله(صلى الله عليه وآله) مشغولاً بغسله ، ثمّ
بالقرآن حتّى جمعته كلّه في هذا الثوب الواحد ، فلم ينزل
الصفحه ١٢٤ : وأمّ القرآن لم تكن في مصحفه فكذب موضوع لا يصحّ ،
وإنّما صحّت عنه قراءة عاصم عن زر بن حبيش عن ابن مسعود
الصفحه ٨١ :
مصحف جامع فيه القرآن
لا حاجة لنا فيه ، قال : أما والله لا ترونه بعد يومكم هذا أبداً ، إنّما كان
الصفحه ٩٥ :
قاله وهجاؤه الكوفة
وأهلها ـ ذِكرَ تأليف عليّ بن أبي طالب القرآن وأنّ النبيّ(صلى الله عليه وآله
الصفحه ٩١ : قبضت وفرغت من جميع ما أوصيتك
به ، فالزم بيتك واجمع القرآن على تأليفه والفرائض والأحكام على تنزيله
الصفحه ٤٣٢ : كتاباً في
تفسير القرآن ، قتله الحجّاج الثقفي في شعبان سنة خمس وتسعين وله تسع وأربعون سنة
، دفن في واسط
الصفحه ٨٥ : معاوية ، إنّ عمر ابن الخطّاب أرسلني في إمارته إلى
عليّ بن أبي طالب عليهالسلام : إنّي أريد أن أكتب القرآن
الصفحه ٩٨ : البقرة ...»(١).
* وروى ابن الضريس
(ت ٢٩٤ هـ) في فضائل
القرآن : «أخبرنا أحمد ،
ثنا أبو عليّ بشر بن موسى
الصفحه ١٠٦ :
٥ ـ في كلام ابن عبدالبرّ
: «إنّ الإمام عليهالسلام جمع القرآن عند موت
النبيّ(صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٤٦ :
الدكتور حاتم صالح الضامن تحت عنوان (المصنّفون في القرآن) وقال : وصل إلينا وما زال
مخطوطاً(٣).
أقول
الصفحه ١٠٢ : عليه الناس ، وإنّما اجتمعنا
لنؤلّف القرآن في مصحف واحد ، ثمّ بايعوا أبا بكر فاستقرّ الأمر واطمأنّ الناس
الصفحه ٩٤ : أنّه إنّما أبطأ
عليّ عليهالسلام عن بيعة أبي بكر لتأليف
القرآن ....(٢).
وقال أيضاً في مقدّمة
كتاب
الصفحه ٨٦ : ابن أبي طالب يحسب أنّه ليس عند أحد علم غيره ، فمن كان يقرأ من القرآن
شيئاً فليأتنا به ، فكان إذا جا
الصفحه ١٣٣ : فيه تغيير أو تبديل أو زيادة أو نقص ، وما نسب إلى الإمام عليّ من قرآن فهو تفسير
معنى جاء بأسلوبه ومن
الصفحه ٩٧ : ) قُبِضَ ولم يُجْمَعِ القرآن ، فكرهت
أن يزاد فيه ، فآليتُ بيمين أن لا أخرج إلاَّ إلى الصلاة حتّى أجمعه